الصفحه ٥٢٠ : لم لا يجوز أن يكون
توتر الدواعى إلى نقل الأصل أتم من توفرها على نقل الكيفية. فلا جرم كان أحد
الصفحه ٥٥٨ : الألم ، وانتقال من ألم إلى ألم آخر. إنما
اللذة بالحقيقة
__________________
١ ـ كريا : كذبا
الصفحه ٥٦٢ :
ينقل إلى الجنة وهو الحق.
وأيضا قوله تعالى
: (مَنْ عَمِلَ صالِحاً
مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ
الصفحه ٢٠ : وكبير من
المتكلمين. فاحتج لمذهب الفلاسفة بأن الحاجة الى المؤثر الامكان. والامكان ضرورى
اللزوم لماهية
الصفحه ٥٥ :
الفرق الاسلامية ولم يكن هناك حاجة الى اعطاء الايضاحات أكثر وانما علق الطوسى على
بعض نقاط وأمكنة منها
الصفحه ٢٥٩ :
ومنها الإدراكات
وهى غير العلم لأنا نبصر الشيء ثم نغيب عنه فندرك تفرقة بين الحالتين مع حصول
العلم
الصفحه ٢٧٧ :
بنوعها ، وسائر
الصور قديمة بجنسها ، أى كان قبل كل صورة صورة أخرى إلى غير بداية.
وأما الثالث فهو
الصفحه ١٥١ : المعدوم متميز فبيانه من ثلاثة أوجه :
أحدها
: أن المعدوم معلوم
، وكل معلوم متميز. اما أن المعدوم معلوم
الصفحه ٢٨١ :
ولما كان من شأن
البارى تعالى الحكمة التامة ، عمد إلى الهيولى بعد تعلق النفس بها فركبها ضروبا من
الصفحه ٣١٠ : ، وخطا آخر متناهيا موازيا للأول. فإذا مال المتناهى من الموازاة
إلى المسامتة ، فلا بد من نقطة هى أول نقطة
الصفحه ٣٣٣ : يشتركان فى المخالفة والمضادة. احتجوا بأن افتقار
المعلول إلى العلة المعينة ان كان لماهيته ، أو لشيء من
الصفحه ٣٦٤ :
كذلك ، لم يكن فى
شيء من الجهات وهذا معلوم بالضرورة. ولأن مكانه تعالى ، إن ساوى سائر الأمكنة ،
كان
الصفحه ٤٠٦ :
أن ذلك المعنى هو
النقص لكان أقرب. فان ثبوت الأمر والنهى من غير حضور المخاطب سفه ، وهو نقص وبقية
الصفحه ٣٤٤ : ذلك المدبر قديما لم يحتج إلى المؤثر.
سلمنا أنه لا بد
من سبب فلم قلت إن الدور باطل؟.
قوله :
لأن
الصفحه ٤٥٤ : يتوقف. فإن توقف على الداعى ، استحال من العبد أن يختار
الفعل القبيح ، إلا إذا خلق الله تعالى فيه داعيا