الصفحه ١٤ :
الحدوث فى قوله : «علة
الحاجة الى المؤثر لما سبق الامكان لا الحدوث» (٤) فانه رجح دليل الامكان على
الصفحه ٢٦ : ويطول فيما يقصر فيه غيره أو
أحيانا يترك ما يطول فيه غيره دون قول أو إيضاح أو شرح. وبما أن مسألة الحاجة
الصفحه ٢٨ : للمتكلمين
طريقان فى المسألة أحدهما اثبات حدوث العالم والثانى ابطال القول بالقدم. فقد سلك
عامتهم طريق الاثبات
الصفحه ٣٦ : محصل. فامتنع صحة التصديق بأن السواد اما أن يكون
موجودا أو معدوما (٢٢).
شرح الكاتب
القزوينى :
«قوله
الصفحه ٣٧ : الخارج من قسميه
اللذين أوردهما» (٢٥).
شرح الكاتب
القزوينى لنفس النص :
«قوله فى الوجه الثانى
ان الوجود
الصفحه ٣٨ : المسألة السادسة فى قوله :
«واما القسم
الثانى فهو أن يكون حاصلا فى مكان غير معين فى نفس الأمر فهو محال
الصفحه ٣٩ : ممتنعة.
فيمتنع القول
بكونه حاصلا فى المكان ، وانما قلنا يمتنع حصوله فى الأمكنة لذاته حقيقة. أما أولا
الصفحه ٤٠ : : هكذا فسر قوله تلميذه قطب الدين المصرى (٣٢) يفيد انه قد قرأ شرح القطب واستفاد منه.
وفى نفس الوقت نرى
الصفحه ٤٦ : ألفاظ الرسالة بعينها منقولة فى المحصل : فمن جملتها قوله :
«ان كل جنس تحته
أنواع فانه يوجد فيما بين تلك
الصفحه ٥٣ : الطوسى فى الكتابة على
المحصل وصدق الطوسى فى قوله فى المقدمة بالاعتساف والانصراف عن قاعدة الانصاف. لقد
الصفحه ٦٢ : فى
دار الكتب المصرية بل اكتفى بمثال انه فى صفحة ٩٩ من طبعه فى السطر الأول : بعد
قول المصنف بهذه الصفة
الصفحه ٨١ : اثبات وهو التصديق.
القول فى التصورات [امكان
المعرفة]
وعندى ان شيئا
منها غير مكتسب لوجهين.
الأول
الصفحه ٨٦ : بمرتبة واحدة أو بمراتب.
(ج) يجب تقديم
الجزء الأعم على الأخص لأن الأعم أعرف وتقديم الأعرف أولى.
القول
الصفحه ٩٣ : : ك ، لان : ا ت م ، الا ان : ج.
قولنا : ت ج ق ك ل لب م ي ، قوله : ف.
كذا او ليس : ا. ليس كذا : ي ، كذا
الصفحه ١١٣ : الشكل الغريب اقتضى حصول تلك الألفاظ
المخصوصة الدالة على ما يوافق غرض المخاطب. فثبت أن القول والفعل لا