الصفحه ٥٣٨ :
أما المتكلمون
فزعموا أنه جسم. ثم الجمهور منهم يقول إنه هذه البنية المحسوسة. وهو ضعيف.
أما قوله
الصفحه ٥٥٠ :
قوله كل مادى جسم.
قلنا لا نسلم. بل مذهبكم أن كل جسم مادى. والموجبة الكلية لا تنعكس كنفسها. وكيف
الصفحه ٥٦٢ :
وعيد أصحاب
الكبائر منقطع عندنا خلافا للمعتزلة.
لنا قوله تعالى : (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقالَ
الصفحه ٥٦٤ :
كما هو قول أبى
على الجبائى أو يحبط وينحبط كما هو قول أبى هاشم فى الموازنة.
والأول باطل لأنه
يصير
الصفحه ٥٦٥ : انقطاع العقاب.
دليل ثالث قوله
تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ
الصفحه ٥٦٧ : : ق م.
١٠ ـ تعالى (١ ،
٢) : ت ج ل ، وبقوله : ت ج ل ك ، وقوله م ، سورة الكهف : ١٠٧.
١٠ ، ١١ ـ ان
الذين
الصفحه ٥٦٨ : لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ) ـ إلى قوله ـ (ذلِكَ دِينُ
الْقَيِّمَةِ». فقوله تعالى (وَذلِكَ) يرجع إلى كل ما
الصفحه ٥٦٩ : الجبت
والطاغوت مؤمنا.
ورابعها
: قوله تعالى (وَما كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ) أى صلاتكم
الصفحه ٥٧٣ : أن يكون لطفا فى الزجر عن المقبحات العقلية. وهو قول
الاثنى عشرية.
وثانيها
: أن يكون معلما
لمعرفة
الصفحه ٥٧٧ : .
وأما الباقون
فقطعوا بموته. ثم اختلفوا فمنهم من قال الامام بعده محمد بن الحنفية وهو قول بعض
الكيسانية
الصفحه ٥٧٨ :
قتله. فمنهم من
ساقها إلى أخيه محمد بن الحنفية ، وهو قول أكثر الكيسانية. والأكثرون ساقوها إلى
ولده
الصفحه ٥٨٠ : القائلون
بإمامة إسماعيل فهم الاسماعيلية الشيعية.
وأما القائلون
بإمامة موسى فيقال لهم الفضلية. وهاهنا قول
الصفحه ٦٠٥ :
* القول فى التصورات [امكان المعرفة]....................................... ٨١
* القول فى التصديقات
الصفحه ٦٠٦ : قول الفلاسفة والمعتزلة فى المعدومات............................ ١٥٧
* المسألة الثالثة : لا واسطة بين
الصفحه ٧ : تطفئ اللهب المتوقد فى سماء
فسيحة رحبة.
والّذي لا بد من
قوله هنا هو أن الفلسفة انما تنتج وتثمر اذا