الصفحه ٣٢٤ :
إنما تكسر بواسطة الكيفية الفائضة عنها فيعود المحذور المذكور فهذا تمام القول فى
الجواهر الجسمانية
الصفحه ٣٤٨ : كان حادثا آخر ، لزم التسلسل. فظهر أنه لا بد من التزام القول
بالتسلسل.
سلمنا صحة دليلكم
على وجود واجب
الصفحه ٣٥٠ : التقدم لا يتحقق إلا بواسطة الزمان ، استحال كون الزمان مقدرا ، بل
لا بد وأن يكون محققا.
والجواب قوله
الصفحه ٣٥٢ :
يصح منه ترجيح أحد
الجائزين على الآخر لا لمرجح.
قوله :
واجب الوجود إما
أن يكون وجوده عين ماهيته
الصفحه ٣٥٩ : ء على القول بنفى الجوهر الفرد. وعلى القول باثباته ، يلزم
أن يكون الله تعالى أصغر الأشياء ، تعالى الله
الصفحه ٣٩٧ : الجسم الموجود.
قوله : يجوز أن
يكون ممكنا فى وقت وممتنعا فى وقت آخر.
قلنا : الوقت إن
لم يكن موجودا
الصفحه ٣٩٨ : الأستاذ أبو سهل الصعلوكى منا وهذا الوجه ليس ببعيد.
قوله : لم لا يكفى
علمه تعالى بما فى الأفعال من
الصفحه ٤٢٥ : تكون مغايرة للذات فيلزم القول بقدماء متغايرة وهو
محال.
وخامسها
: أن علم الله تعالى
المتعلق بمعلومنا
الصفحه ٤٥٥ : وهذا قول الفلاسفة ، ومن المعتزلة قول أبى
الحسين البصرى.
وزعم الجمهور من
المعتزلة ان العبد موجد
الصفحه ٤٥٦ :
لنا وجوه : الأول ان العبد حال الفعل اما أن يمكنه الترك أو لا يمكنه. فان لم
يمكنه الترك فقد بطل قول
الصفحه ٤٦١ : ءٍ خَلَقَهُ». والكفر والظلم ليس بحسن. وقوله تعالى : (وَما خَلَقْنَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
وَما بَيْنَهُما
الصفحه ٤٦٤ :
وتعليقها
بمشيئتهم.
فمنها قوله تعالى
«فَمَنْ
شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ
الصفحه ٤٩٤ : ق ك : م.
٥ ـ انا : ق.
٦ ـ فقوله تعالى :
ت ج ف ق ، قوله تعالى : ل لب م ، فقوله ا ، وقوله : ك ، في ادني الارض
الصفحه ٥٣١ :
الملائكة عندنا خلافا للمعتزلة والقاضى منا والفلاسفة.
لنا قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً
الصفحه ٥٣٥ : الشَّجَرَةِ إِلَّا أَنْ تَكُونا مَلَكَيْنِ) وقوله : (لَنْ يَسْتَنْكِفَ
الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ