الصفحه ٢١ : وذلك قول بأن المؤثر لم يؤثر الا فى أمر متجدد وهو مطلوب
الخصم. وليس معك قسم ثالث. فان قلت المؤثر أثر فى
الصفحه ٢٣ : على أقصى ما يمكن أن يذكر وقول الامام فى الجواب ان
علة العدم عدم العلة منع للمقدمة القائلة بأن العدم
الصفحه ٣٤ : جدا ينظر الى قول الرازى فى المحصل استنادا على هذه النظرية كيف يفند
اعتراضات الحسيين ضد المبادي
الصفحه ١٣٢ : .
الرابع
: سلمنا بأن التقليد
غير كاف ، لكن لم قلتم أن الظن الغالب غير كاف. والاعتماد على قوله تعالى
الصفحه ١٨٨ : . وإذا استحال الخلو عن العدم والوجود ، وكان كل واحد منهما منافيا للإمكان
كان القول بالإمكان محالا
الصفحه ٢١٢ :
ذلك. وأما القول
بقديم سوى ذات الله تعالى وصفاته. فقد اتفق المسلمون على إنكاره ، لكنهم عولوا فيه
الصفحه ٢٤١ : .
وعن الثانى أن
معنى كون العضو المفلوج بقاء قوة التغذية.
قوله تبطل هذه
القوة مع بقاء الحياة قلنا لا
الصفحه ٢٦٣ : .
قوله لأن الغنى
بذاته عن المحل لا يعرض له ما يحوجه إليه.
قلنا الغرض عندنا
لا يصدق عليه أنه يجب أن لا
الصفحه ٢٧١ : إنما يلزم على قول من يقول الأجزاء التى
لا نهاية لها حاصلة بالفعل.
__________________
ق ل لب
الصفحه ٢٧٦ : الصفات ، أو بالعكس.
أما الأول فهو قول
الجمهور من المسلمين ، والنصارى ، واليهود ، والمجوس.
وأما الثانى
الصفحه ٢٧٧ :
قول الفلاسفة الذين كانوا قبل ارسطو بالزمان كثاليس ، وانكساغورس ، وفيثاغورس
وسقراط ، وقول جميع الثنوية
الصفحه ٢٩١ :
فالقول بالحدوث
على هذا الوجه يوجب القدم.
وأما إن فسرتم
الحدوث بكونه مسبوقا بوجود الله تعالى. فإن
الصفحه ٣٠٦ :
قول أصحابنا
بالاعراض وما يقال أنا أعلم بالضرورة انى أنا الّذي كنت بالبكرة فهو بناء على نفى
النفس
الصفحه ٣١٧ : فى مسئلة الحدوث.
وعن الرابع أن
نقول : لم لا يجوز أن يعدم باعدام الفاعل.
قوله : الاعدام
اما أن
الصفحه ٣١٨ : أن يفنى بحدوث الضد.
قوله : فى الوجه
الأول حدوث الضد يتوقف على عدم الباقى قلنا لا نسلم. فإن عندنا