الصفحه ٤٢٧ : .
مسئلة :
البارى تعالى ليس
مريدا لذاته ، وهو قول أبى على وأبى هاشم
__________________
والثبوت
الصفحه ٤٣٠ :
فنقول أما
المقامان الأولان وهما المقامان الصعبان مع المعتزلة فقد تقدم القول فيهما وأما
الثالث
الصفحه ٤٣١ :
والأصوات ، ويغاير ماهية الأمر والنهى والخبر فغير معلوم التصور ، فكان القول
بثبوته لله تعالى فى الأزل محض
الصفحه ٤٣٥ : القول بأن
التكوين قديم أو محدث يستدعى تصور ماهية التكوين. فإن كان المراد منه نفس مؤثرية
القدرة فى
الصفحه ٤٣٧ : الحال
العالمية أمرا وراء العلم. وكذا القول فى سائر الصفات.
وأثبت أبو سهل
الصعلوكى لله تعالى بحسب كل
الصفحه ٤٣٩ : حقيقة ذات الله تعالى ، وهو قول
الحكماء. وذهب جمهور المتكلمين منا ومن المعتزلة إلى أنها معلومة لنا.
حجة
الصفحه ٤٤٣ : .
٩ ـ رؤيتنا : ت ج
ق ك لب م ي ، الرؤية : ف ، رؤيته : ل ، قلتم : ف لب.
١٠ ـ قالوا : ك ل
م ، قوله : ت ج ، لانا
الصفحه ٤٤٥ : .
قوله : لأنه عبارة
عن مجموع عدم ووجود. قلنا لا نسلم بل هو عبارة عن كون الوجود مسبوقا بالعدم. ومسبوقية
الصفحه ٤٤٨ : سؤال موسى عليهالسلام جهلا وعبثا.
وثالثها
: قوله تعالى : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ إِلى
رَبِّها
الصفحه ٤٤٩ : اضمارا للزيادة من غير دليل. فوجب أن لا يجوز.
احتج الخصم بأمور
أحدها :
قوله تعالى : (لا تُدْرِكُهُ
الصفحه ٤٦٣ :
وكيف يجوز أن يقول
لم تفعل مع أنه ما فعله.
وقوله : «لِمَ تَلْبِسُونَ
الْحَقَّ بِالْباطِلِ» «لِمَ
الصفحه ٤٧٠ : وإثبات ،
ولا واسطة بينهما. فإن كان الأول ، فقد سلمتم قول المعتزلة. وان كان الثانى كان
العبد مضطرا لأن
الصفحه ٤٧٤ : . فلم لا يكفى هذا القدر فى حسن الخطاب وبالله
التوفيق.
مسئلة :
فى تفصيل قول الفلاسفة فى ترتيب
الصفحه ٤٧٩ : . فالقول بالقبح باطل. أما إنه لا
يقبح من الله
__________________
١ ـ او
الصفحه ٤٩٣ : أمثال هذه الأشياء بلغوا إلى حد التواتر.
قوله فى الوجه
الثالث : أخبر عن الغيب.
قلنا أخبر عن
الغيب على