الصفحه ٤٤٥ :
من حصوله فى حق الله تعالى حصول الصحة فى حقنا. فان الحكم كما يعتبر فى تحققه حصول
المقتضى يعتبر فيه
الصفحه ٤٥٠ :
لكان مقابلا أو فى حكم المقابل.
وقولنا فى حكم
المقابل احتراز عن رؤية الإنسان وجهه فى المرآة ، وعن رؤية
الصفحه ٥٥٣ :
اتفقوا على شقاوة
النفوس الجاهلة ووصف حجتهم فيه مذكور فى كتبنا الحكمية واتفقوا على أن تلك الشقاوة
الصفحه ٣٦ : الوجود وعلى هذا يستحيل الحكم على الماهية بالعدم. فظهر انه ليس لقولنا السواد
موجود ، السواد معدوم ، مفهوم
الصفحه ٤٦ : الانسان لا بد فيه من رئيس والرئيس اما ان يكون حكمه
على الظاهر فقط وهو السلطان أو على الباطن فقط وهو العالم
الصفحه ٦٠ :
٤٨ ـ الجامع
الصغير.
٤٩ ـ شرح النجاة.
٥٠ ـ شرح الارشاد.
٥١ ـ شرح عيون
الحكمة.
٥٢ ـ المطالب
الصفحه ٨١ :
فاما أن نعتبرها من حيث هى هى من غير حكم عليها لا بالنفى ولا بالاثبات وهو التصور
أو نحكم عليها بنفى أو
الصفحه ٩٠ : ، لكنها لما كانت متماثلة متوالية يظنها الحس شيئا واحدا فثبت أن حكم الحس
بالبقاء غير مقبول.
وثالثها
: ان
الصفحه ٩٦ : .
لأنا نقول : لا
نسلم أن حكم العقلاء بهذه القضايا غير متوقف على الحجة التى ذكرتها ، ولذلك يقولون
: لو لم
الصفحه ١١٠ : غير جائز فيها. وذلك
يوجب تطرق التهمة الى حكم العقل.
بيان الأول من
وجوه :
أحدها
: أنا اذا رأينا
الصفحه ١١٤ : الوجوه أن البديهة جازمة
بهذه الأحكام مع أن جزمها باطل. ولما تطرقت التهمة إليها لم يكن مجرد حكمها مقبولا
الصفحه ١٣٧ : توجد فى النظر فان صحت تلك العلة ظهر الفرق ، والا
منعوا الحكم فى الأصل.
مسئلة : ط (٩) :
النظر الفاسد
الصفحه ١٤٣ : بينهما ، فيستدل
بثبوت الحكم فى احدى
__________________
١ ـ باسرها : ا ج
ف ق ك ل لب ي ، كلها
الصفحه ١٤٦ :
كان اللازم منه هو
الحكم الجزئى وتفاصيل هذه المناهج مذكورة فى كتبنا المنطقية. وبالله التوفيق
الصفحه ١٥٨ : لا يمكن الحكم
عليه بالوحدة والكثرة ، وإلا فقد اعتبرنا مع السواد غيره وذلك يناقض قولنا إنا لم
نعتبر