الصفحه ٣٨٠ :
العالم كان ممتنعا
لذاته ، ثم انقلب واجبا لذاته.
الثانى
أن مقدور القادر
لا بد وأن يتميز عن غيره
الصفحه ٥٠٩ :
قوله لو جاز
انخراق العادات لارتفع الأمان عن البديهيات. قلنا هذا لازم على الفلاسفة لاحتمال
أن يحدث
الصفحه ٥٥٠ :
قوله كل مادى جسم.
قلنا لا نسلم. بل مذهبكم أن كل جسم مادى. والموجبة الكلية لا تنعكس كنفسها. وكيف
الصفحه ٥٨٣ : حق
عيسى عليهالسلام.
وقال آخرون إنه
كان إماما على معنى أن الأمر له دون سائر الناس. ولكن لا يجوز أن
الصفحه ٢٨ : لها رابعا» (١٢).
كما نرى
الشهرستانى يستعمل طريق الامكان من دون أن يشير الى أنها طريق المتكلمين أو
الصفحه ٨١ :
فاما أن نعتبرها من حيث هى هى من غير حكم عليها لا بالنفى ولا بالاثبات وهو التصور
أو نحكم عليها بنفى أو
الصفحه ٣٧٦ :
المصدر فى زمان
بعينه دون آخر ، مجرد اتفاق وتجويزه يقتضي تجويز انقلاب الممكن لذاته فى وقت ،
واجبا
الصفحه ٤٥٣ :
مراد أحدهما دون
مراد الثانى ، وهو أيضا محال. لأن كل واحد منهما قادر على ما لا نهاية له ، فلا
يكون
الصفحه ٤٩٩ :
التى ظهرت على
محمد عليهالسلام قبل بعثته.
وكالنور الّذي يحكى أنه كان يظهر فى جبين آبائه.
وخامسها
الصفحه ٥٩٣ : منقذ العبدى زعم أن الرسول عليه الصلاة والسلام نص على على
رضى الله عنه بالوصف دون التسمية والناس قد
الصفحه ١٧٣ : ،
والجوهر عرضا وبالعكس ، وهو محال.
ولأن اختصاص الذات
المعينة بالصفة المعينة أن كان لا لأمر ، فقد ترجح أحد
الصفحه ٢٤٩ :
شرطه أن لا يكون
لنقيضه احتمال ثبوت فيستحيل تحققه دون هذا الشرط.
مسئلة :
منهم من قال :
المعدوم
الصفحه ٢٦٠ :
والفلاسفة.
لنا إنا نرى
الكبير من البعيد صغيرا. وما ذاك إلا لأنا نرى بعض أجزائه دون البعض مع استوائها
الصفحه ٥٦٥ : انقطاع العقاب.
دليل ثالث قوله
تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ
الصفحه ٨٣ : ، واذا كان كذلك فالوصف الخارجى لا يفيد
تعريف ماهية الموصوف ، الا اذا عرف ان ذلك الموصوف هو الموصوف به دون