الصفحه ٣٣ :
للماهية تقدم على
الوجود معناه أن الماهية لها ثبوت أو وجود بنوع ما من الوجود حتى يثبت لها السبقية
الصفحه ٣٦٤ :
المصري ينتهى في شرح : ولان مكانه تعالى ان ساوى سائر الامكنة كان اختصاصه به دون
سائر الامكنة الى آخره
الصفحه ٤١٠ : بالبعض دون البعض
لافتقر إلى المخصص ، وهو محال.
ومن الدهرية من
زعم أنه لا يعلم ذاته لأن العلم أمر إضافى
الصفحه ١٠٢ : : ت.
١٠ ـ واما : ت ق ج
ك م ي ، فان قلت الموصوفية ثابتة في الدهن دون الخارج ، قلت الذهن ان طابق الخارج
عاد
الصفحه ٢٦ : ويطول فيما يقصر فيه غيره أو
أحيانا يترك ما يطول فيه غيره دون قول أو إيضاح أو شرح. وبما أن مسألة الحاجة
الصفحه ١٠٥ : الذهن دون الخارج.
قلت : الذهن ان
طابق الخارج ، عاد الاشكال ، والا فلا عبرة به ؛ ولأن موصوفية الشي
الصفحه ٥٢ :
وهو طريق فخر
الدين الرازى فى البحث عن المسألة ونقاشها دون أن يتميز ما هو صحيح منها وما هو
غير صحيح
الصفحه ٣٩ : ولأن مكانه تعالى ان ساوى سائر الأمكنة كان اختصاصه به دون سائر الأمكنة الى
آخر (٢٨) نبذة من شرحه
الصفحه ١٧٤ :
وتعالى ، وإما أن
يكون ممكن الثبوت لذاته وهو كل ما عداه.
فإن قيل الواجب
لذاته يساوى سائر
الصفحه ٢٧٩ : ، قابلة للقسمة الوهمية ، دون القسمة
الانفكاكية ، متحركة لذواتها حركات دائمة. ثم اتفق فى تلك الأجزاء إن
الصفحه ٣٨٥ :
كذلك فهو عالم.
والمقدمة الأولى حسية. والثانية بديهية.
فإن قيل لا نسلم
أن هذا العالم فعله. ولم لا
الصفحه ٤٥٨ :
فاما أن لا يقعا ،
وهو محال. لأن المانع من وقوع كل واحد منهما وجود مراد الآخر فلو امتنعا معا لوجدا
الصفحه ٥٣ : ، سوى كتاب المحصل
الّذي اسمه غير مطابق لمعناه وبيانه غير موصول الى دعواه وهم يحسبون انه فى ذلك
العلم كاف
الصفحه ٨٠ :
أما بعد.
فقد التمس منى جمع
من أفاضل العلماء وأماثل الحكماء أن أصنف لهم مختصرا فى علم الكلام
الصفحه ٢٧٤ :
أبصرنا أحد وجهيه
دون الثانى. فالوجه المرئى غير الوجه الّذي ليس بمرئى فيكون منقسما.
وثالثها
: إنا