الصفحه ٤١٨ : فلأن المقدور هو الّذي يصح إيجاده. وذلك يستدعى صحة الوجود ،
والممتنع ليس له صحة الوجود.
والجواب لا
الصفحه ٤٤٨ : فى الآية فوجب القطع بالصحة.
وثانيها
: أن موسى عليهالسلام سأل الرؤية ، ولو لم تكن الرؤية جائزة لكان
الصفحه ٤٩٣ :
صحة واحد منها.
وأيها صح حصل الغرض.
قلنا لا نسلم أن
رواة الغرائب التى يمكن الاستدلال بها على
الصفحه ٥٤٩ :
مسئلة :
اتفقت الفلاسفة على امتناع عدم الأرواح.
واحتجوا بأن العدم
لو صح عليها لكان امكان العدم
الصفحه ٥٩٧ : بالتقية ، فان صح
كلامهم فى هاتين المقدمتين فالدست لهم ، وإلا فلا.
وأما تمسكهم
بالنصوص من القرآن والأخبار
الصفحه ١٨ : لم يكن تحصيل أمر جديد ، فانه استمرار وتزويد الموجود بالوجود
لكى يبقى الموجود دائم الوجود. وصحة هذه
الصفحه ٢٠ : سواء صح القول
بها أو فسد. ولو جاز عند الفلاسفة أن يكون وجود العالم حال استمراره تسليم هذه
الأولوية من
الصفحه ٣٦ : محصل. فامتنع صحة التصديق بأن السواد اما أن يكون
موجودا أو معدوما (٢٢).
شرح الكاتب
القزوينى :
«قوله
الصفحه ٤٩ :
البديهية عند ارتفاع المانع.
(ى) ليست القدرة (٤٤١
ـ ا) عبارة عن معنى زائد على صحة البنية [الصحيح البنية
الصفحه ٩١ :
فان قلت الموجب
لتلك الحالة هو المرض فعند الصحة لا يوجد.
قلت : انتفاء
السبب الواحد لا يوجب انتفا
الصفحه ١١٥ : واحد منهما اما عجزا دائما أو فى بعض الأحوال. والعجز لا يتحقق الا
عند كونه مضطرا الى اعتقاد صحة جميع
الصفحه ١٢٣ : مطلوبه.
وثالثها
: أن الانسان قد
يكون مصرا على صحة دليل زمانا مديدا. ثم يظهر له بعد ذلك ضعفه بدليل ثان
الصفحه ١٣١ : ، فكان الأمر بها أمرا بما لا يطاق ، وانه غير جائز. ولو صح ذلك
بطل أصل الدليل.
الثانى
: سلمنا امكان
الصفحه ١٧٣ :
ما يصح على الآخر
ضرورة استواء المتماثلات فى كل اللوازم ، فكان يلزم صحة انقلاب القديم محدثا
الصفحه ١٨٤ : الإضافات أمورا وجودية فى الأعيان.
مسئلة (ط):
الواجب لذاته لا
يصح عليه العدم ، إذ لو صح لكان وجوده