الصفحه ١٩٧ : . لأن تأثير المتلو فى التالى متوسط بينهما ، وقد كان لا متوسط ، هذا خلف.
وإن كانت المؤثرية
جوهرا قائما
الصفحه ٢٠٥ : بوجوب أما السابق ، فلأنه ما لم يترجح صدوره عن المؤثر
، على لا صدوره عنه ، لم يوجد. وقد دللنا على أن
الصفحه ٣٦٩ : المعارضات
فالضابط فيها شيء واحد ، وهو أن المتغير إضافة الصفات إلى الأشياء لا نفس الصفات.
وقد دللنا فيما
الصفحه ٣٧٣ : العالم ان لم يتوقف على شرط لزم من قدمه قدم العالم ، وقد أبطلناه.
وإن توقف على شرط ، فذلك الشرط إن كان
الصفحه ٤١٥ : العلم موجودا. وان
كانت موجودة ، عاد الإلزام. وقد ذكرنا أن الأستاذ أبا سهل الصعلوكى التزمه.
ومنهم من
الصفحه ٤٧٥ :
فلو كان المعلول
الأول عرضا ، لكان علة للجوهر ، فيكون الجوهر محتاجا إليه ، وقد كان محتاجا إلى
الصفحه ٥٣٥ : شبهة
الفلاسفة مبنى على فساد أصولهم وقد نقدم ذلك وعن التمسك بالآيات مذكور فى الكتب
البسيطة وبالله
الصفحه ٥٤٥ :
حاصلتين ، وقد حدثتا الآن فهاتان النفسان قد حدثتا الآن والنفس التى كانت موجودة
قبل قد فنيت. وأما ان كانت
الصفحه ٥١٨ : إنما تفيض منه بواسطة خليفته على جميع أهل العالم.
وحادى
عشرها : الهداية إلى
الصناعات النافعة. قال الله
الصفحه ٥٣ : وأبين الخلل فى مكان شبهاته وادل على غثه وسمينه وان كان ..
وقوم فى نقض
قواعده وجرحه ولم يجر أكثرهم على
الصفحه ٥٥ : الله للكون وتخصيص كل شيء بهيئته الخاصة أو شكل
أو حركة خاصة أو زمان معين الى غير ذلك وهى نظرية قديمة
الصفحه ٣٣ : الوجود ماهية وانما له الآنية وهى تأكيد الوجود أو له
الوجود الخاص أو بتعبير آخر وجوده وماهيته شيء واحد
الصفحه ٦٠ : الحبر
والورق والجلد ؛ وما الى ذلك ؛ وخاصة فى مثل هذا المخطوط الّذي له عديد من النسخ ؛
ولو كانت نسخة
الصفحه ٥٧٦ : عليهالسلام إلى على بن أبى طالب رضى الله عنه يفعل فى الإمامة ما أحب
ان شاء جعلها لنفسه وان شاء ولاها غيره
الصفحه ٤٨١ : :
لا يجب على الله
تعالى شيء عندنا البتة خلافا للمعتزلة. فانهم يوجبون اللطف والعوض والثواب والأصلح
فى