الصفحه ٥٥٣ :
مخلدة. وأن الشقاوة الحاصلة بسبب الهيئات البدنية منقطعة. وقد بينا ضعف قولهم فى
الفرق وبالله التوفيق
الصفحه ٣٩٨ :
عالما بهذا السواد غير المفهوم من كونه عالما بذلك السواد. فيلزم أن يكون له بحسب
كل معلوم علم. وقد التزمه
الصفحه ٤٧٩ : لا يطاق. فنقول : لو كان
قبيحا لما فعله الله تعالى ، وقد فعله بدليل أنه كلف الكافر بالإيمان مع علمه
الصفحه ٤٣ : يعتقد ان المخطوطة من تعليقات ابن أبى الحديد
وبما انى لم استطع الحصول على نسخة أخرى من هذا المخطوطة وهى
الصفحه ٢٧٩ : ان الله تعالى حركه ، فتكون منه هذا العالم.
وزعم ديمقراطيس أن
أصل العالم أجزاء صغيرة كرية الشكل
الصفحه ٥٠٠ : . فإنه يحكى أن واحدا كان يجلس فى المسجد فكلما دخل المؤذن واذن
قام ذلك الإنسان وخرج. فقال له المؤذن ما لي
الصفحه ٣٨٤ :
كان الله تعالى
قادرا فى الأزل على التكوين فيما لا يزال.
وأما الرابعة :
فجوابها أن النسبة التى قد
الصفحه ١٩ :
امتناع كون الحدوث علة للاحتياج.
وقد قالوا فى
معارضة الامكان صفة للممكن فهو متأخر عنه. والممكن متأخر عن
الصفحه ١٧١ :
لنهتدى لو لا أن هدانا الله.
وأما الجواب عن
الحجة الثانية أن نقول : لم لا يجوز أن يكون ما به الاشتراك
الصفحه ٨٨ : نرى فى الماء قمرا ، وعلى السماء قمرا آخر.
وقد نرى الأشياء
الكثيرة واحدة ، كالرحى اذا أخرجنا من
الصفحه ٢٨٧ :
لا يصح والأول
محال. لأن صحة الحركة عليها يتوقف على صحة وجود الحركة فى نفسها. وقد دللنا على أن
وجود
الصفحه ٢٦٢ : ء المتصل بالخيشوم من الجسم ذى الرائحة وقد يكون لانفصال أجزاء
لطيفة منه ووصولها إلى خيشومنا كما فى المتبخرات
الصفحه ٣٤٩ : انه لو كان واجب الوجود لكان قديما والمعقول من القديم هو
الّذي لا زمان يفرض هو موجودا فيه ، إلا وقد كان
الصفحه ١٢ : . وكأنهم رأوا قبل كل شيء أنه من الضرورى
الايمان بالله تعالى ورسوله محمد صلىاللهعليهوسلم لأن ذلك يجعل
الصفحه ١١ : أوردناه فى البسيط.
وأما الكلام
فمقصوده حماية المعتقدات التى نقلها أهل السنة من السلف الصالح لا غير. وما