الصفحه ٥٦١ : أنها قابلة للهلاك ، فلم كان تأويلكم أولى من تأويلنا.
وعن الثانى لم لا
يجوز أن يقال : هو الأول والآخر
الصفحه ٥٦٦ :
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) والباقون أبوه وادعوا فيه الإجماع وبالله التوفيق
الصفحه ٥٧٥ : القائم المنتظر.
ولقد كان لهم فى
كل واحد من هذه المراتب اختلافات :
فنقول : القائلون
بالنص الجلى على
الصفحه ٥٧٦ :
عنه ، اتفقوا على
أنه كان متعينا للإمامة.
وعن فرقة من
الإمامية أنهم قالوا الأمر بعد الرسول
الصفحه ٥٧٩ : من هذا الجبل فلا تصدقوا فإنى صاحبكم صاحب السيف.
ثم اختلفوا هؤلاء
فقالت الناووسية بغيبته. وقال آخرون
الصفحه ٥٨٥ : من ركن الثالث الى اتمام
الكتاب بكتبه ثلاثة ايام وليايليها بتصوير العبد الضعيف خادم اهل العلم داود بن
الصفحه ٥٩٥ : أكثر من القلب. واللطف يجرى مجرى التمكين
وإزالة المفسدة. ولما كانا واجبين على المكلف الحكيم كانت الإمامة
الصفحه ٥٩٩ : نعلم أنه لا مخالف. لأن العبرة بالعلماء لا بالعوام والعلماء من أهل كل
عصر معروفون مشهورون. فيمكننا أن
الصفحه ٢١ : وقع بالفاعل
لأنه حينئذ يكون اما واجبا أو ممتنعا.
__________________
(*) في المخطوطة :
من
الصفحه ٣٠ : وضع
فخر الدين الرازى بحثين فى النقاش الأول هو ترجيحه الامكان على الحدوث. وظهر من
النقاش أو ابداء الآرا
الصفحه ٧٩ : ؛
المستغنى بكمال قدرته عن معاضدة الأشباه والنظائر ، العليم الّذي لا يعزب عن علمه
شيء من مستودعات السرائر
الصفحه ٨٦ : ؛ بل لا بد
من الانتهاء الى ما يكون غنيا عن الاكتساب وما هو الا الحسيات : كالعلم بأن الشمس
مضيئة والنار
الصفحه ٩٠ :
قد يتصور صورا لا وجود لها فى الخارج ويشاهدها ويجزم بوجودها ويصيح خوفا منها.
وهذا يدل على أنه يجوز أن
الصفحه ٩٨ : داخلا تحت
مطلق الثابت وحينئذ لا يكون قسيما له بل قسما منه.
وعن الثانى : أن
ما ذكرته ليس جوابا عن
الصفحه ١٠٥ : مغايرا لهما.
والأول محال ،
لأنه ليس كل من عقل وجود الجسم ووجود السواد عقل كون الجسم موصوفا بالسواد