الصفحه ٥٦٩ : أَخْزَيْتَهُ) وانما قلنا أن المؤمن لا يخزى لقوله تعالى (يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٨ :
أن أسلوب ومنهج الماتريدية فى دراسة علم الكلام يختلف عن منهج وأسلوب الرازى.
ويتضح هذا التأثير أكثر بعد
الصفحه ٥٨٥ :
والثانى
: أنه مات لكن سيجيء
وهو المعنى بكونه قائما أى يقوم بعده.
والثالث
: أنه مات ولا يجي
الصفحه ٥٦٨ : : ق ، ا ك.
٤ ـ تعالى : لب م
، وذلك : فذلك : ل ، يرجع : راجع : ف.
٥ ـ سورة آل عمران
: ١٩.
٦ ـ غيره لما كان
: ك ، لما
الصفحه ٥٢٥ :
الشرف. وكل من كان
كذلك كان صدور الذنب عنه أفحش. ألا ترى إلى قوله تعالى : (يا نِساءَ النَّبِيِّ
الصفحه ٢١ : استمرار (و) دوام الباقى قيل لك
هذا الاستمرار هو نفس الشيء الحاصل بعينه أم زائد على نفسه أما كيفية أو نسبة
الصفحه ٥٢٣ : الرسل المعاصى. فلا جرم
جوزوا الكفر عليهم. ويدل على فساده أنه لو جاز الكفر عليه لكان الاقتداء به فيه
الصفحه ٦٠٠ : لكان ذلك من أقوى
الدلائل على نفى إمامكم.
لأنا نقول لو كان
مشهورا فيما بين الناس وإذ ليس بمشهور فهو
الصفحه ٣٠٠ :
الفاعل ، والمادة
والصورة ، والغاية. قالوا ونحن نبين من هذه الجهات ، امتناع حدوث العالم بالنظر
إلى
الصفحه ٢١٥ :
ليست نفس العدم
فإن العدم قبل ، كالعدم بعد. وليس القبل بعد ، فهى صفة وجودية فتستدعى موصوفا
موجودا
الصفحه ٥١٤ : علمنا أنه لا منفعة لك فى
شيء. فلا جرم لم يكن مجرد العلم بالحسن والقبح داعيا ولا وازعا. أما بعد البعثة
الصفحه ٤٢٤ :
نفاة الحال منا
متفق عليه بين كل من أقر بكون الله تعالى عالما قادرا.
لنا أن بعد العلم
بكونه تعالى
الصفحه ٤١ : الفراغ من نسخه ثامن شهر شعبان
المبارك سنة ثمان وسبعين وستمائة. وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله
الصفحه ٥٧٢ : المرجع والماب : ي ، والله
اعلم تم الكتاب بحمد الله وعونه ووفيقه ويمه وصلواته على سيدنا محمد النبي وعلى
الصفحه ١٣٣ : المعرفة سوى النظر والاستدلال ، لكان المسلم اذا ناظر الدهرى وانقطع فى الحال
، وجب أن لا يبقى على الدين. لأن