الصفحه ١٦٧ : موجودا؟ قوله :
لأنه لو كان
موجودا لكان مساويا للماهيات الموجودة فى الموجودية ومخالفا لها فى خصوصياتها
الصفحه ١٧٨ :
مسئلة (ج):
الواجب لذاته لا
يتركب عنه غيره ، وإلا لكان بينه وبين الجزء الآخر من المركب علاقة
الصفحه ١٨٢ :
ولأنه لو كان
ثبوتيا لكان مساويا فى الثبوت لسائر الماهيات ومخالفا لها فى الخصوصية ، فوجوده
غير
الصفحه ١٨٣ : بين
القسمين لا محالة. ولقائل أن يستدل على أن الوجوب ليس وصفا ثبوتيا بأنه لو كان
ثبوتيا لكان إما أن
الصفحه ١٨٤ : الإضافات أمورا وجودية فى الأعيان.
مسئلة (ط):
الواجب لذاته لا
يصح عليه العدم ، إذ لو صح لكان وجوده
الصفحه ١٨٧ : : ا ف ج ق ك ، يمكن ان : ت ، لكان معنى الحكم
عليها بالامكان ان تلك الماهية المفردة يمكن ان تكون : م ، لا ـ : ك فقط
الصفحه ١٨٨ : ممكنا ، لكان إمكانه إما أن يكون وصفا عدميا أو وجوديا.
والأول باطل ،
لأنه نقيض اللاإمكان الّذي يصح حمله
الصفحه ١٨٩ : .
وثانيهما
: ان المحدث قبل
وجوده ممكن لذاته ، فلو كان الإمكان صفة موجودة ، لكان الشيء حال عدمه موصوفا بصفة
الصفحه ١٩٢ : الاستقبال يقتضي إمكان صيرورة هويته محكوما عليها بالعدم. فلو كانت
هويته ، عين الوجود ، لكان ذلك حكما باتصاف
الصفحه ٢٠٣ : هذا الصوت لكان الحادث ، إما
الماهية ، أو الوجود أو موصوفية الماهية بالوجود. فإن كان الأول فقد انقلب ما
الصفحه ٢١٩ : . ولأن الإضافة لو كانت صفة موجودة ، لكان
وجودها غير ماهيتها
__________________
١ ـ الخمسة
الصفحه ٢٢٥ : لكان واجب الوجود لذاته.
__________________
١ ـ الحدث : ت ج ق
ك لب م ، حادث : ا ف. اليوم
الصفحه ٢٢٧ : هذا التهويل
خال عن التحصيل. لأنى قد دللت على أن مفهوم كان ويكون لو كان أمرا موجودا فى
الأعيان ، لكان
الصفحه ٢٢٨ :
يجوز أن تكون صفة وجودية زائدة على الذات ، وإلا لكان كل واحد من أشخاص تلك
الماهية ، أعنى ماهية الوحدة
الصفحه ٢٣٠ : أنا لو فرضنا موجودا غير
متحيز ولا حالا فيه ، لكان
__________________
ك ي ، واذا : لب م
، لزم