الصفحه ٢٣ : لكان محوجا فى جانب العدم إليه. والثانى
باطل فالمقدم مثله.
بيان الشرطية
وانتفاء التالى قد مر كل منهما
الصفحه ٣٥ : (لأن السواد ماهية قبل انصافه بالوجود لا يكون موجودا) والا لعاد البحث فيه
ولكان الشيء الواحد بالاعتبار
الصفحه ٣٦ : : لأن
السواد حينئذ يكون معدوما والا لعاد البحث فيه ولكان الواحد موجودا مرتين. قلنا :
لا نسلم وانما يلزم
الصفحه ٣٧ : لو كان مغايرا للسواد لكان قولنا
__________________
(٢٣) المفصل ٩ ـ ب.
(٢٤) المحصل ١٦
مصر ١٣٢٣
الصفحه ٨٢ :
الماهية معرّفا لها ، لكان ذلك الجزء معرّفا
__________________
١ ـ والاول : ا ت
ف ك ق ي ، فالاول : لب
الصفحه ٨٤ : : ا ت ف ق
ك لب ي ، ظهر لك : م. ادركه : ت ف ق م لب ، بدركه : ك ي.
٧ ـ وجده : ف ك ق
لب م ، بجده : ت ي. من
الصفحه ٩٣ : : ج ق لب ، ـ : ت ف ك ل م.
٨ ـ كل ما : ت ق م
، كلما لك. هو : ا ، ـ : ج ت ل ف ق ك لب م ي. الخارجي
الصفحه ٩٦ : يكن الكل أعظم من الجزء لم يكن للجزء الآخر أثر البتة. ولو كان الشيء
الواحد مساويا لمختلفين ، لكان ذلك
الصفحه ٩٨ : الثابت ، والكلام وقع فى تصور مقابل
مطلق الثابت ، وذلك المقابل يستحيل أن يكون ثابتا بوجه ما ، والا لكان
الصفحه ١٠٦ : الامتناع
إما أن يكون موجودا ، أو معدوما ، أو لا موجودا ولا معدوما. لا جائز أن يكون
موجودا ، والا لكان
الصفحه ١٠٨ :
الوجود ، غير مسمى
العدم ، ومسمى الوجود. والا لكان حيث صدق مسمى العدم ، أو مسمى الوجود ، صدق مسمى
الصفحه ١٣٧ : أن العالم غنى عن المؤثر وهو جهل.
احتجوا بأن النظر
فى الشبهة لو استلزم الجهل ، لكان نظر المحق فى
الصفحه ١٣٨ :
جوابه أنه معارض
بأن النظر فى الدليل ، لو أفاد العلم لكان نظر المبطل فى دليل المحق يفيده العلم.
فان
الصفحه ١٤٧ : مشترك فيه بين الموجودات. والأقرب
أنه ليس كذلك.
لنا أنه لو كان
كذلك ، لكان مغايرا للماهية ، فيكون
الصفحه ١٦٤ : .
والثانى
: محال ، إذ لو كان
الوجود موجودا لكان مساويا فى الموجودية لسائر الموجودات