الصفحه ٣٠٣ :
لأن وجود المحل
شرط فى وجود الحال فلو كان امكان المادة قائما بها ، لكان امكانها مشروطا بوجودها.
لكن
الصفحه ٣٤٢ : ، لكان كل واحد منهما متقدما فى
الوجود على الآخر ، فيلزم
__________________
١ ـ الطريق الرابع
الصفحه ٣٥٣ :
لكان معدوما.
والمعدوم نفى محض ، لا خصوصية فيه ولا امتياز ، فلا يصلح للالهية.
فإن قيل لا نسلم
إنه
الصفحه ٣٥٨ :
لنا أن مخالفته
لغيره لو كانت لصفة لحصلت المساواة فى الذات. ولو كان كذلك ، لكان اختصاص ذاته بما
به
الصفحه ٣٩٥ : من
__________________
(١٥/٣٩٤ ـ ١) سلم
يكن .. مختار : ت .. بالذات : ت ج ق ك ل م ، لكان الله تعالى
الصفحه ٤٠٦ :
أن ذلك المعنى هو
النقص لكان أقرب. فان ثبوت الأمر والنهى من غير حضور المخاطب سفه ، وهو نقص وبقية
الصفحه ٤١٩ : قادرا على الفعل ، نظرا إلى إنه لو حصل له الداعى إلى
الفعل بدلا عن الداعى إلى الترك لكان قادرا عليه
الصفحه ٤٥٢ : ، لكان اما أن يصح من أحدهما أن يفعل فعلا ، على خلاف الآخر ،
أو لا يصح. فإن صح فليقدر ذلك لأن ما ليس
الصفحه ٤٥٧ : .
الثانى
لو كان العبد
موجدا لأفعال نفسه ، لكان عالما بتفاصيلها إذ لو جوزنا الايجاد من غير علم لبطل
دليل
الصفحه ٤٧٧ :
الواحد ، وقد مر
الكلام فيه .. وعلى أن الإمكان مؤثر ، وهو محال. لأنه لو كان أمرا وجوديا لكان إما
الصفحه ٥٤٩ :
مسئلة :
اتفقت الفلاسفة على امتناع عدم الأرواح.
واحتجوا بأن العدم
لو صح عليها لكان امكان العدم
الصفحه ٥٦٧ : كانت جزأ من مسمى الإيمان شرعا لكان تقييد الإيمان بالطاعة تكريرا ،
وبالمعصية نقضا لكنه باطل لقوله تعالى
الصفحه ٥٩٨ : الخلق إذا
كان لهم رئيس قاهر فالأمر كذا وكذا ، قلنا لو كانت القضاة والأمراء كلهم معصومين
لكان اللطف أتم
الصفحه ٥٤ :
طوبقابى سراى بخطه
تحت رقم ١٧٦٨ وله عدة نسخ مخطوطة فى مكتبات استانبول.
٤ ـ الشرح لعلى بن
عمر بن
الصفحه ٢٠ :
المؤثر ، ليس بشيء
لأن البقاء المستفاد من المؤثر أمر جديد لو لاه لكان الأثر مما لا يبقى» (٦).
لا