الصفحه ٢٢٠ : الشيء
إلى الزمان ، فلو كانت صفة وجودية ، لكان لها نسبة أخرى إلى ذلك الزمان ، ولزم
التسلسل.
وكذا
الصفحه ٢٩٢ : المتحيز ، فلو كان متحيزا وحصل العالم فيه ، لكان
مكان الجسم جسما. وكل جسم تصح عليه الحركة والسكون فإذا تصح
الصفحه ٣٥٩ :
وربما احتجوا به
من وجه آخر وهو إنه تعالى لو كان متحيزا ، لكان مساويا لسائر المتحيزات فى أصل
التحيز
الصفحه ٤٥٨ : متمكنا من الفعل البتة. لأنه ان خلقه الله تعالى فيه لكان واجب الحصول ، وإن
لم يخلقه الله تعالى فيه كان
الصفحه ٤٦٢ :
التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ) ، (عَفَا اللهُ عَنْكَ
لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ) ، (لِمَ تُحَرِّمُ ما
أَحَلَّ اللهُ لَكَ
الصفحه ٣٤١ : المؤثر فى خلق
أبدان الحيوانات ، والنبات مؤثر حكيم.
__________________
١ ـ المتولدة في :
ف ، المذكورة
الصفحه ٥٧٥ : فالذين
استقر عليه رأيهم. أن الإمام بعد الرسول عليهالسلام على بن أبى طالب رضى الله عنه ثم ولده الحسن ، ثم
الصفحه ٩٥ :
اما قولنا : الكل
أعظم من الجزء ؛ فلأنه لو لم يكن الكل زائدا على الجزء لكان وجود الجزء الآخر
وعدمه
الصفحه ١٠٧ :
كان مطابقا للخارج فهو المطلوب ، والا لكان كاذبا. وليس كلامنا فيه ، بل فيما
يطابق الوجود ، ولأن الّذي
الصفحه ١٧٥ : العلة ، اما أن تكون موصوفة بهما ، أو صفة لهما أو لا موصوفة
ولا صفة. والأول محال وإلا لكان ما ليس بموجود
الصفحه ١٧٦ : المقتضى للوجود هو الوجوب لامتناع كون العدم مقتضيا للوجود ،
ولا بالعكس ، وإلا لكان كل موجود واجبا
الصفحه ١٨١ :
يكون مشتركا بين اثنين ، وإلا لكان هو مغايرا لما به يمتاز كل واحد منهما عن الآخر
، فيكون كل واحد منهما
الصفحه ٢٠٨ : قولنا : كان الله تعالى موجودا فى الأزل. اما أن يكون عدميا ، أو وجوديا.
والأول باطل ، وإلا لكان قولنا
الصفحه ٢٩١ :
المقام لكن لا نسلم أن الجسم لو كان قديما لكان اما أن يكون متحركا أو ساكنا.
بيانه إن الحركة عبارة عن
الصفحه ٣٠٢ : .
قلت لو قام امكان
المادة بها لكان وجود المادة شرطا فى امكانها ،
__________________
١ ـ الحقيقي