الصفحه ٧ :
فأصبحت الفلسفة
تدرس بين سطور علم الكلام والتصوف بقدر ما أعطيت من العناية.
وبعد عهد الرازى (٦٠٦
الصفحه ٦٢ : (س).
١٥ ـ نسخة مكتبة
راغب باشا باستانبول برقم ٧٩١ مكتوبة سنة ٦٨٨ ه.
وهى نسخة على بن
عمر الكاتب القزوينى
الصفحه ١٢٧ : .
والثانى
: أنا لا نعلم كون
المعلم صادقا الا بعد العلم بأن الله سبحانه وتعالى صدقه بواسطة اظهار المعجزة على
الصفحه ٥ : الفترة عاش فخر الدين الرازى وأصبح من أفذاذ المتكلمين ،
والذين جاءوا بعده مباشرة من المتكلمين الفلاسفة
الصفحه ٢٥ : المحصل فى تطوير علم الكلام لمن جاء بعده من
المفكرين المتكلمين. والمثالى الّذي أخذناه هنا من المحصل هو
الصفحه ٤٠ : العرش
لا نهاية لها والبعد بينه وبين العرش أيضا غير متناه .. وهاهنا قسم آخر وهو ان
يكون خلاء لو لا الجسم
الصفحه ٤٦١ :
اشْتَرَوُا
الْحَياةَ الدُّنْيا» ، (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
بَعْدَ إِيمانِهِمْ).
الثالث
: الآيات
الصفحه ٤٦٦ : عليهالسلام «مِنْ
بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطانُ بَيْنِي وَبَيْنَ
__________________
١ ـ اللطف : لطف
الصفحه ٤٣٢ : صار المكلفون بعد دخولهم فى
الوجود مأمورين بذلك الأمر وضربوا له مثالا وهو أن الإنسان إذا أخبره النبي
الصفحه ٥٦٠ : الْأَوَّلُ
وَالْآخِرُ) وإنما كان أولا لأنه كان موجودا قبل وجودها. فكذا إنما
يكون آخرا إذا كان موجودا بعد
الصفحه ٥٧٦ :
عنه ، اتفقوا على
أنه كان متعينا للإمامة.
وعن فرقة من
الإمامية أنهم قالوا الأمر بعد الرسول
الصفحه ٤٢٨ : لو كان مريدا لذاته
لكان مريدا لجميع المرادات ، كما أنه لما كان عالما لذاته كان عالما بكل المعلومات
الصفحه ٢٧٠ :
غير منقسمة
بالاتفاق ، ولأنها طرف الخط. فلو كانت منقسمة لكان طرف الخط أحد نصفيها ، فلا يكون
الطرف
الصفحه ٣٤٥ : معنى لكون
الشيء مؤثرا فى الغير إلا صدور الأثر عنه على ما تقدم. فقبل صدور الأثر عنه يستحيل
أن يكون مؤثرا
الصفحه ٢٠٩ : الله تعالى قديما أنا لو قدرنا أزمنة لا أول لها ، لكان الله تعالى
موجودا معها بأسرها.
ومما تقرر ذلك