الصفحه ١٥٣ :
ومن المعلوم
بالضرورة أن امتياز هذه الماهية عن تلك ، لا يحصل إلا بعد تحقق هذه الماهية وتحقق
تلك
الصفحه ٢٠٢ :
البرهان قلنا : الممكن ما لم يجب لم يوجد. وذلك الوجوب لما حصل بعد أن لم يكن كان
وصفا وجوديا ، فيستدعى
الصفحه ٢٢١ :
فوقا. فالفوقية
التى حصلت بعد العدم ، لا تكون عدمية وإلا لكان نفى النفى نفيا ، وهو محال.
فالفوقية
الصفحه ٢٢٤ : على أنه لا يجوز أن يكون موجودا بأمور.
أولها
: أنه لو كان موجودا
، لكان إما أن يكون موجودا قار
الصفحه ٢٨٦ : كان متحركا. وإنما قلنا : أنه لا يجوز أن يكون متحركا لوجهين:
الأول
: إن ماهية الحركة
حصول أمر بعد فنا
الصفحه ٢٩٤ :
إلا أن كل حادث يتقدمه شرط ، لأن يصدر عن العلة الموجبة حادث آخر بعده.
سلمنا أنه فعل
المختار لكن لم
الصفحه ٣٠٧ :
وأما الثانى ،
فعندنا يجوز خلوها عما لا يبقى بعد الاتصاف بها.
وأما الباقى فهو
لا ينتفى عن المحل
الصفحه ٣٤٩ : انه لو كان واجب الوجود لكان قديما والمعقول من القديم هو
الّذي لا زمان يفرض هو موجودا فيه ، إلا وقد كان
الصفحه ٣٦٥ : ـ مستقصاة : ت
ج ق م ، مستقصيات : ك.
١٢ ـ انه : في ق
بعد : لنا ، لكانت : ت ج ف ق ك م ي ، لكان : ا لب ، تلك : ف.
الصفحه ٣٧٩ : ي ، لكانت : ت ف ق ك م ي ، لكان : لب.
٢ ـ صحة .. محال :
ت ج ل ، لا صحة في الازل : ك ف م.
٣ ـ والجمع
الصفحه ٣٩٢ :
من اثباتها.
فإن قيل لا نسلم
جواز حصول أفعال الله تعالى قبل أن حصل وبعده. ولم لا يجوز أن يقال لا
الصفحه ٤٨٤ : .
لأنه بناء على الحسن والقبح والوجوب على الله تعالى. وبعد تسليمه فلا نسلم أن
التفضيل بالنعم قبيح ممن
الصفحه ٥٩٢ : أصحاب عبد الكريم بن عمر البزاز.
الرابع
: لا بل أوصى بها
إلى بنان بن سمعان الفهدى الغالى.
الخامس
: لا
الصفحه ٣٨ : المنطقية. فليطالع فيها وبعد
احاطتك بهذا لا يخفى عليك فساد ما قاله بعد هذا من السؤال والجواب» (٢٦).
لا أرى
الصفحه ٥٨٤ :
ولده موسى.
والأكثرون ساقوها إلى على النقى ، ثم اختلفوا بعد موته.
فزعم بعضهم أنه حي
وهو المنتظر