الصفحه ٥٥ : داماد ابراهيم باشا (رقم ٨٢١) أصبحت مهمة
لأنها نسخة المؤلف لأن خط هذه النسخة هو نفس خط نسخة شرح قطب الدين
الصفحه ١٣٠ : انه يمكن
ايجاب العلم ، لأن التصديق يتوقف على حصول تصور الطرفين ، والتصور غير مكتسب على
ما مر. ثم اذا
الصفحه ١٧٤ : ، وإذا
ثبت ان الوجود غير الوجوب.
فنقول إما أن لا
يكون بينهما ملازمة أو يكون والأول محال ، وإلا لصح
الصفحه ٢٢٧ :
غدا. فإذا جاز
إنكار أحدهما جاز إنكار الآخر ، لكن يستحيل أن يكون مقدارا لمطلق الوجود. لأنه فى
نفسه
الصفحه ٢٤٨ :
لنا أن النظر فى
الدليل ينافى العلم بالمدلول ، ومشروط بالعلم بالدليل. ولأن اعتقاد قدم الجسم يضاد
الصفحه ٢٥٠ : .
قلت فقد عاد
الإشكال. لأن البحث إنما وقع عن متعلق هذا التصور ، فإنه ان كان نفيا محضا فكيف
يحصل التمييز
الصفحه ٢٩٥ : ، سلمناه لكن لا نسلم افتقاره إلى المؤثر.
لأن علة الحاجة عندكم الحدوث فلا يمكنكم بيان افتقار هذا السكون إلى
الصفحه ٣٠٦ : الناطقة ، ولأن هوية الحيوان المعين ، ليست عبارة عن الجسم فقط ، بل لا بد
فيه من اعراض مخصوصة وهى غير باقية
الصفحه ٣٤٤ : ذلك المدبر قديما لم يحتج إلى المؤثر.
سلمنا أنه لا بد
من سبب فلم قلت إن الدور باطل؟.
قوله :
لأن
الصفحه ٣٦١ :
والعرض وهما محالان.
والثانى أيضا باطل
، لأنه إذا لم يجب حلوله فى المحل ، كان غنيا عن المحل. والغنى عن
الصفحه ٣٧٩ : :
محال لأن قادريته تعالى إذا لم تكن أزلية كانت حادثة فافتقرت إلى مؤثر. فإن كان
المؤثر مختارا عاد البحث
الصفحه ٤٨٥ :
احتج نفاة التكليف
بأمور
أحدها : أنه إذا كان الكل
بخلقه وإرادته ففيم التكليف؟ والمعتزلة وان أنكروها
الصفحه ٥٥٠ :
وهو تحت الجوهر. فيكون مركبا.
قوله إذا نظرنا
إلى الجزء المادى وجب أن يكون باقيا ، قلنا هب أنه يجب بقا
الصفحه ٣٦ : متحرك
وظاهر ان جميع ما قاله فى هذا الموضع خبط لا يليق ايراده بأمثاله (٢١).
وهذا اذا راجعنا
التعليقات
الصفحه ٨٩ : تلك الجهة اذا كان الغيم سائرا إليه.
وقد نرى المستقيم
منكسا كالأشجار التى على أطراف الأنهار. واذا