الصفحه ٤٥٣ : ان امتنعت
المخالفة ، فهو باطل ، لأنه إذا كان كل واحد منهما قادرا على جميع المقدورات ،
والقادر يصح منه
الصفحه ٤٥٨ :
فاما أن لا يقعا ،
وهو محال. لأن المانع من وقوع كل واحد منهما وجود مراد الآخر فلو امتنعا معا لوجدا
الصفحه ٤٧٥ :
الجوهر ، ولزم الدور فهو إذا جوهر.
وهو إما متحيز أو
غير متحيز. والأول محال لأن المتحيز مركب من المادة
الصفحه ١٩٥ :
الذهن فقط ، أو
فيه وفى الخارج. والأول باطل ، لأن الّذي وجد فى الذهن ، و. لا يكون مطابقا للخارج
فهو
الصفحه ٢٩٤ :
إلا أن كل حادث يتقدمه شرط ، لأن يصدر عن العلة الموجبة حادث آخر بعده.
سلمنا أنه فعل
المختار لكن لم
الصفحه ٣١٧ : يكون أمرا وجوديا أو لا يكون.
قلنا هذا يقتضي أن
لا يعدم الشيء البتة ، لأنه يقال إذا عدم الشيء فهل
الصفحه ٣٧٨ : الّذي كان استحال استناده إلى القادر ، لأن تحصيل الحاصل
محال ، فثبت أن الترك غير مقدور أصلا ، وإذا كان
الصفحه ٤٥٧ : اثبات عالمية الله تعالى ولأن القصد الكلى لا يكفى فى حصول الجزئى. لأن نسبة
الكلى إلى جميع الجزئيات على
الصفحه ٣٤ :
وعند الفلاسفة
الاسلاميين اذا لم يكن للماهية أو الوجود أى تقدم أو سبقية على الآخر معناه هو
ممكن
الصفحه ٤٦٠ : ) ، (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما
الصفحه ٥٨٣ : اختلفوا.
فقال قوم لا يبعد
أن يخلق الله تعالى فيه العلوم بكل الدين أصوله وفروعه. وإن كان صغيرا ، كما فى
الصفحه ٥٨٩ : فقال قوم : ق ، حي : حي متيم : ق.
١٠ ـ بين : بني :
د.
١١ ـ وعل : عسل :
ق ، جورا : جورا وظلما
الصفحه ١٠٠ : :
السواد موجود السواد معدوم لكن كل واحد منهما باطل.
أما الأول : فلأنا
اذا قلنا السواد موجود فاما أن يكون
الصفحه ١٢ : التقليدية قد انتهت إليه واذا جاز التعبير فان
منزلته تعادل منزلة ارسطو فى الثقافة اليونانية من حيث الأهمية
الصفحه ٢١ : ء المؤثر».
«أقول : ان حجة
الخصم قد أتت على هذا الجواب. لأن بقاء الأثر الّذي زعم (٤٥٦ ـ ١) أنه معلول