الصفحه ١٤ : دليل الحدوث فى خلق الله للكون.
وبهذا الصدد يقول :
(أ) لأن الحدوث
كيفية لوجود الحادث فيكون متأخرا عنه
الصفحه ٣١ :
اذا ألقيت فى الأرض وانفلقت وظهر النبت لا تبقى النواة موجودة لأنه ما كان بالقوة
أصبح بالفعل ولم يعد
الصفحه ٣٣ :
والتقدمية على الوجود وحينئذ لا تحتاج الماهية الى الوجود مرة ثانية لأن الموجود
لا يحتاج الى الوجود لأن يكون
الصفحه ١٣٣ : المعرفة سوى النظر والاستدلال ، لكان المسلم اذا ناظر الدهرى وانقطع فى الحال
، وجب أن لا يبقى على الدين. لأن
الصفحه ١٩٨ :
الّذي لم يكن
مؤثرا فصار مؤثرا فالمؤثرية حصلت بعد أن لم تكن فهى صفة وجودية ، وإلا فليجوز فيما
إذا
الصفحه ٢٠٢ : ، كما إذا
قيل : لو كنت أنا موجودا فى هذه الساعة ، لكان كونى فيها اما أن يكون عدميا وهو
محال ، لأنه نقيض
الصفحه ٣٢١ : مستقيمة وأن لا يقبل الخرق والالتئام. لأن ذلك حركة
مستقيمة. وإذا لم يقبل الخرق والالتئام كان بسيطا ، لأن كل
الصفحه ٧ :
ه ، ١٢٠٩ م) وشهاب الدين السهروردى (٥٨٧ ه ، ١١٩١ م) لا نصادف فيلسوفا حقيقيا.
لأن محبى الفلسفة اكتفوا
الصفحه ٢٤ : انما كان يلزم احتياج الباقى الى المؤثر حال البقاء أما اذا لم تكن مانعة
فلما ذكرنا من الدليل السالم عن
الصفحه ١٨٧ :
بالوجود وذلك محال
على ما تقرر. ولأنه ، إذا كان الوجود غير الماهية ، فالموصوف بالإمكان ، إما
الوجود
الصفحه ٤٤٧ : محال لأنه علقها على استقرار الجبل حال
كونه متحركا ، لأن صيغة إن إذا دخلت على الماضى صارت بمعنى المستقبل
الصفحه ٥٥١ :
لهما والمدرك
للكلى هو النفس فالمدرك للجزئى هو النفس.
احتجوا بأنا إذا
تخيلنا مربعا مجنحا بمربعين
الصفحه ١٥ : محال لأن العدم غير محتاج لأنه اذا
احتاج ، معناه أصبح موجودا وأثرا لمؤثر لأنه لما كان محتاجا الى المؤثر
الصفحه ٢٢ : أو جزءا منها ؛ لزم تأخر الشيء عن نفسه بمراتب وأنه محال.
واذا ثبت أن
الحدوث غير معتبر أصلا والمحوج
الصفحه ١٢٣ :
الحاصل عقيب النظر ، علم لا يجوز أن يكون ضروريا. لأن كثيرا ما ينكشف الأمر بخلافه
، ولا نظريا ، والا لزم