الصفحه ٤٥٦ : المعتزلة. وان أمكنه ، فاما أن لا يفتقر ترجيح الفعل على
الترك إلى مرجح ، وهو باطل. لأنه تجويز أحد طرفى
الصفحه ٤٦٧ :
الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ) ، إلى قوله : (أَنَحْنُ
صَدَدْناكُمْ عَنِ الْهُدى بَعْدَ إِذْ جا
الصفحه ٤٧٦ : ء يكون معلوله أكثر من واحد
والمعلولان لا بد وأن يستندا إلى كثرة فى العلة. ولا يجوز أن يكون الكثرة التى
الصفحه ٥٠٧ : عليهالسلام لم يكن كذلك. فان التكاليف كانت متوجهة بذلك الشرع إلى
الخلق إلى زمان عيسى عليهالسلام بالاتفاق
الصفحه ٥١٧ :
بوضع خاص ، ثم
أخذوا يتعصبون لها فيفضى ذلك إلى الفتن. أما وضع الشريعة مما ينافى ذلك.
وثامنها
الصفحه ٥١٨ :
الأنواع نوع واحد
، هو أكملها. وكذا الأنواع بالنسبة إلى الأصناف ، والأصناف بالنسبة إلى الأشخاص
الصفحه ٥٦٨ : لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ) ـ إلى قوله ـ (ذلِكَ دِينُ
الْقَيِّمَةِ». فقوله تعالى (وَذلِكَ) يرجع إلى كل ما
الصفحه ٥٨٠ :
الذين ساقوا
الإمامة إلى ولده.
وثالثها : الذين ساقوها إلى
غير ولده.
ورابعها
: الذين جوزوا
الأمرين
الصفحه ٥٨٧ :
الحادى
عشر لما لم يجز
انتقال الإمامة من ذلك النسل إلى نسل آخر ، ولا يجوز خلو الزمان عن الإمام
الصفحه ٦ : اعتبرت كلاما.
لقد ادى ذلك المنهج الّذي اختلطت فيه الفلسفة بعلم الكلام ، الى عدم دراسة الفلسفة
كعلم مستقل
الصفحه ٨ :
الجديد الى انتشار
مذهب الاشاعرة ، كما كان له تأثير فى اختفاء وانكماش مذهب الماتريدية ، بالرغم من
الصفحه ١٢ : الثقافة الاسلامية.
لقد قسم الرازى
كتاب المحصل الى أربعة أقسام :
١ ـ القسم الأول
فى مبادي المعرفة
الصفحه ٢٩ : يرجع الى تقدير فى الذهن والا فالشيء فى ذاته على صفة واحدة من الوجود لكن
الوجود باعتبار ذاته انقسم الى
الصفحه ٤٥ :
الفعل ، الصحة الراجعة الى ذات الفعل لأن تلك الصحة ذاتية للفعل ومن لوازمه. ولو
قدرنا انتفاء كل قادر فى
الصفحه ٤٧ :
أبى القاسم ابن عباد أحد جوامعها فنقلها الى هذا الكتاب ... وعلى انه قد وهم فى
عدد الأئمة الاثنا عشرية