الصفحه ٢٥ : كان حاصلا أن يكون أمرا جديدا لجواز أن يكون بقاء الموجود الحاصل.
فان المعنى باحتياج الباقى الى المؤثر
الصفحه ٤٤ : وغيرهما فمن يستحق أن يخاطب من هذه الطائفة. وكل قول يقوله
من ينتمى الى الأشعرية غير هذا القول فى هذه
الصفحه ٤٦ : فيها
فوائد التعليم. واظن صاحب الكتاب وقف عليها وحسنت عنده فنقلها الى هذا الموضع لأنى
رأيت كثيرا من
الصفحه ٥٢ : ويترك القارئ حائرا بين الآراء والأقوال. وأحيانا فى المسائل الكلامية
يميل فى آخر البحث صراحة أو اشارة الى
الصفحه ٥٣ : ، سوى كتاب المحصل
الّذي اسمه غير مطابق لمعناه وبيانه غير موصول الى دعواه وهم يحسبون انه فى ذلك
العلم كاف
الصفحه ١٣١ :
مقدمة أخرى.
والحال فيها كما فى الأول ، ولا يتسلسل الى غير نهاية ، بل ينتهى الى الأوليات ،
وهى غير
الصفحه ٣٢٢ :
ما كان كذلك ، فهو
متحرك بالاستدارة وكل متحرك بالاستدارة فحركته ليست طبيعية ، وإلا لتحرك بالطبع
إلى
الصفحه ٣٤٤ :
جميع الممكنات لا
يكون ممكنا ، بل يكون واجبا لذاته فثبت وجوب انتهاء الممكنات بأسرها إلى الواجب
الصفحه ٣٧٤ : العالم كان موقوفا على شرط حادث ، وذلك الشرط على شرط آخر ، لا إلى
أول. والكلام فيه يرجع إلى مسئلة حوادث لا
الصفحه ٣٩١ : الحسين البصرى إلى أن معناه :
علمه بما فى الفعل من المصلحة الداعية إلى الإيجاد. وعن النجار ان معناه أنه
الصفحه ٤٠٨ :
عنه لكنه اثبات
الكلام بالكلام واثبات الشيء بنفسه باطل والجواب ان صرفه إلى هذا المعنى أولى لقول
الصفحه ٤١٥ : متناهية.
فإن قلت : العلم
بالشيء نفس العلم بالعلم به ، قلت هذا باطل. لأن العلم بالشيء إضافة إلى الشي
الصفحه ٤١٩ :
من جهة القدرة. فإن القادر عند انجزام إرادته بالترك يمتنع عليه الفعل نظرا إلى
هذا الداعى. ولكنه يكون
الصفحه ٤٤٢ : ندرك تفرقة بين الحالتين وقد عرفت أن
تلك التفرقة لا يجوز عودها إلى ارتسام الشبح فى العين ، ولا إلى خروج
الصفحه ٤٥٤ : يدعوه إليه. وإذا كان الداعى إلى
القبيح موجبا للقبيح كان قبيحا. وإذا كان الفاعل لذلك الداعى هو الله تعالى