الصفحه ٢٠١ :
وإذا ثبت أنه لا
يجوز إسناد الماهية والوجود ، وانتساب أحدهما إلى الآخر ، إلى المؤثر كانت الماهية
الصفحه ٢٦٤ :
المحل لسبب منفصل.
سلمنا أنه يحتاج
إلى المحل لكن لم يحتاج إلى محل معين وما ذكروه منقوض باحتياج
الصفحه ٣٤٢ : بما له من الصفات
ممكن لأن كل ما صح على الشيء صح على مثله والإمكان محوج إلى المؤثر على ما تقدم
والله
الصفحه ٣٩٥ : المصالح والمفاسد. والعلم باشتمال
الفعل على المصلحة ، أو المفسدة مستقل بالدعاء إلى الإيجاد والترك بدليل أنا
الصفحه ٤٨٠ : لما بينا أنه يستحيل صدور الفعل عنه ، إلا إذا أحدث الله تعالى الداعى
فيه إلى ذلك الفعل ومتى أحدث الله
الصفحه ٥٠٦ : جاز أن
لا ينقل هذا التوقيت نقلا متواترا ، لجاز أن يقال أن محمدا عليهالسلام حول الصوم من رمضان إلى
الصفحه ٥١٦ : . ثم هب انهم وقفوا على الكل
بالرصد. فكيف وقفوا على أحوال عطارد مع أن الآلات الرصدية لا تفى بأحواله
الصفحه ٥١٩ :
عليهالسلام : (وَاصْنَعِ الْفُلْكَ
بِأَعْيُنِنا) ولا شك أن الحاجة إلى الغزل والنسج والخياطة والبنا
الصفحه ٥٣٨ : هذه
البنية فلأنها دائما فى التغير ، ومنتقلة من الصغر الى الكبر ، ومن الذبول إلى
السمن ، مع أن كل واحد
الصفحه ٥٤٩ : نظرنا إلى الجزء المادى لم يكن قابلا للعدم والا
لافتقر إلى مادة أخرى. ولا محالة ينتهى إلى ما لا مادة له
الصفحه ٥٧٩ :
أما الذين ساقوها
إلى ولده جعفر الصادق ، فقد اختلفوا بعد موته على قولين :
أحدهما
: الذين قطعوا
الصفحه ٥٨٤ :
ولده موسى.
والأكثرون ساقوها إلى على النقى ، ثم اختلفوا بعد موته.
فزعم بعضهم أنه حي
وهو المنتظر
الصفحه ٥٩٠ :
بن مروان وقبله
إلى يزيد بن معاوية وهذا قول الكربية أتباع أبى كرب الضرير وكان السيد الحميرى على
هذا
الصفحه ١٠ : للتصوف مثلا قيمة أكثر مما يستحق ؛ مما أدى الى اختلال التوازن بين العلوم
المختلفة. لقد استطاع الغزالى بما
الصفحه ١٩ : متأخرا عن تأثير المؤثر. انما يتأخر عنه وجوده أو عدمه المتأخران عن
ذاته اللذين بسببهما احتاج الى مؤثر ثم