الصفحه ٣٩ :
حصوله فى ذلك
المكان المعين الى مخصص أو لا يفتقر إليه والثانى محال والا لزم رجحان الممكن لا
لمرجح
الصفحه ١٨٠ : مؤثره فقبل هذا الوجوب وجوب آخر لا إلى غاية ولزم التسلسل وهو
محال.
فعورض بأن الوجوب
والامتناع كيفيات
الصفحه ٣٠٩ : مروره بالطرف فحال كونه فى الطرف لم يكن فى الوسط فيكون الوسط خاليا. ولأن
الجسم إذا انتقل إلى مكان فالمكان
الصفحه ٣١٧ :
إلى العرض ، وكان العرض محتاجا إلى الجوهر ، فيلزم الدور ، وهو محال.
والجواب عن
الثلاثة الأولى ما تقدم
الصفحه ٣٣٠ :
: ت ج ق ك لب م ي ، بينهما الامتياز : ا. وهو الانسان : تيميز الانيان : ا. وهو
محال : ت ج ق ك لب م ي ، يوما الى
الصفحه ٤٦٤ : يَتَأَخَّرَ»
«فَمَنْ
شاءَ ذَكَرَهُ» «فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ
إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً» «فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ
إِلى
الصفحه ٩ : وإماما فى تلك
العلوم جميعا ، ولا شك ان ذلك يرجع الى تميزه بذكاء حاد وشغف بالعلوم على اختلاف
أنواعها ولهذا
الصفحه ١٤ :
الحدوث فى قوله : «علة
الحاجة الى المؤثر لما سبق الامكان لا الحدوث» (٤) فانه رجح دليل الامكان على
الصفحه ٢٦ :
الفلاسفة والمتكلمين القدماء. فاننى أحب ان اتطرق الى تاريخ البحث بكلمات موجزة.
فانا لم أصادف حتى الآن أى
الصفحه ٣٨ : صدق الأمور المتغيرة على ذات واحدة. وتحقيق ذلك يرجع
الى تحقيق معنى الجمل والوضع وقد بيناه فى كتبنا
الصفحه ٦٠ :
الالهية.
٥٣ ـ كتاب فى
الرمل.
٥٤ ـ كتاب
الفراسة.
٥٥ ـ جامع العلوم.
٥٦ ـ البراهين
المحدثة.
٥٧
الصفحه ٦٣ : وعلى الأقل كان يجب عليه أن يشير الى أنه من اضافته نفسه ليتجنب الافتراء
على المصنف. بعد تحقيق المحصل
الصفحه ٧٩ : محمد
المبعوث الى الأصاغر والأكابر ؛ والشفيع المشفع فى الصغائر والكبائر ، وعلى آله
وأصحابه وسلم تسليما
الصفحه ١٠٨ :
الخروج من العدم الى الوجود ، وهو محال.
واذا ثبت ذلك ،
فنقول : الآن الّذي يصدق فيه على الماهية مسمى
الصفحه ١٧٥ : وجوب آخر ، إلى غير النهاية ، وهو محال.
ومحال أن يكون
الوجوب مستلزما للوجود. لأن الوجوب نعت الوجود