الصفحه ١٦ :
الحقيقى هو مستوى
طرفى العدم والوجود محتاج الى مؤثر ؛ وطرفه العدمى أيضا محتاج الى المؤثر لأن يكون
الصفحه ٢٣ :
ممتنعا. ولو كان
كذلك لزم انقلاب الشيء من الوجوب أو الامتناع الى الامكان وأنه محال يأباه العقل
الصفحه ٥٨٩ : . ثم
إن المختار دعى الناس إلى محمد بن الحنفية. وزعم أنه من دعاته. ثم تنبأ. فلما عرف
محمد ذلك تبرأ منه
الصفحه ٢١ : أو
مهما شئت فقل : الأول قول بتحصيل الحاصل ، والثانى رجوع الى مذهب صاحب الحجة وقد
استقصيت البحث فى هذا
الصفحه ٨٨ :
ونظرنا الى القمر
فانا نراه قمرين. وكما فى حق الأحول وكما اذا نظرنا الى الماء عند طلوع القمر ؛
فانا
الصفحه ١٧٧ : محال.
مسئلة (ب):
الواجب لذاته لا
يتركب عن غيره ، لأن كل مركب محتاج إلى جزئه ، وجزؤه غيره ، فكل مركب
الصفحه ٢٧١ : كانت منقسمة كانت
الحركة إلى نصف تلك الحركة فتلك الحركة منقسمة ، هذا خلف وان لم يكن منقسما فهو
الجوهر
الصفحه ٢٨٦ : .
الثانى
: وهو أن كل واحد من
الحركات محدث ، فهو مفتقر إلى موجد فكل واحد منها مفتقر إلى الموجد فإذن لكل
الصفحه ٥٧٧ : ينزل إلى الأرض بعد حين ، فيقتل أعداءه. فاذا سمع هؤلاء صوت الرعد قالوا عليك
السلام يا أمير المؤمنين
الصفحه ٥٧٨ :
قتله. فمنهم من
ساقها إلى أخيه محمد بن الحنفية ، وهو قول أكثر الكيسانية. والأكثرون ساقوها إلى
ولده
الصفحه ٦٤ : بالنسخة الأخرى الموجودة فى مكتبة أحمد الثالث كما أشرنا
إليها آنفا برقم ٣١٩٩ تبدأ من هنا الى آخر الكتاب
الصفحه ٣٩٤ : : نسبتها إلى
الكل على السواء.
قلنا والإرادة
أيضا نسبتها إلى الكل على السواء فلتفتقر الإرادة إلى إرادة
الصفحه ٥٨٥ : ء
ولكنه أوصى بالإمامة إلى أخيه جعفر.
الرابع
: بل أوصى بها إلى
أخيه محمد.
__________________
بتوفيقه
الصفحه ٥٩٢ :
الثالث
: أن أبا هاشم أوصى
بالإمامة إلى ابن أخيه الحسن ابن على بن محمد بن الحنفية. فلما هلك الحسن
الصفحه ٣٢ :
يصح تمثيل الحادث
المحتاج الى العلة بالبناء المستغنى بعد انشائه عن البانى فالمحوج هو حدوث الممكن
لا