الصفحه ٥٤ : منغلقة
غير واردة على النظم الطبيعى براهينها فأشار الى من خصنى بالانعامات الوافرة
والأيادى المتواترة وهو
الصفحه ٦١ : م ، وتوجد بين الصفحات (١٢٠
ب ـ ٧٢ ـ ١) وكل صفحة ٢٥ سطرا وأشرنا الى ذلك بحرف (ف) وكتبت فى المدرسة الجلالية
فى
الصفحه ١٠٩ : موجودة ولا معدومة.
وله تقرير آخر :
وهو أن الماهية اذا انتقلت من العدم الى الوجود.
فحالة الانتقال لا
الصفحه ١٤٠ : علم باضافة أمر إلى أمر. والاضافة بين الشيئين مغايرة لهما. فالعلم بها
مغاير للعلم بهما ولا يجوز أن يكون
الصفحه ١٥١ : ، فلأن طلوع الشمس غدا معلوم الآن وهو
معدوم ، والحركة التى يمكننى أن أفعلها كالحركة الى اليمين والشمال
الصفحه ١٦٨ : التقدير ينقطع التسلسل.
ثم قالت النفاة
رأينا حاصل أدلة مثبتى الأحوال على اختلافها راجعا إلى حرف واحد
الصفحه ١٨٧ : الموصوف
بالامكان اما أن يكون مفردا أو مركبا فإن كان مفردا كان الحكم عليه بالامكان يرجع
إلى أن تلك الماهية
الصفحه ١٩٤ : ، وجدنا الثانية
أظهر. والتفاوت يدل على تطرق الاحتمال بوجه ما ، إلى الأول وعند قيام احتمال
النقيض لا يبقى
الصفحه ٢٠٤ : منه تطرق القدح إلى البديهيات.
وأما المعارضة
الرابعة ، فمدفوعة لأن العدم نفى محض ، فيستحيل وصفه
الصفحه ٢٠٦ :
علة الحاجة إلى
المؤثر الامكان لما سبق لا الحدوث ، لأن الحدوث كيفية لوجود الحادث فيكون متأخرا
عنه
الصفحه ٢١١ :
يعطون المعنى فى
الحقيقة.
وأما الفلاسفة
فإنهم إنما جوزوا إسناد العالم القديم إلى البارى تعالى
الصفحه ٢٢٠ : الشيء
إلى الزمان ، فلو كانت صفة وجودية ، لكان لها نسبة أخرى إلى ذلك الزمان ، ولزم
التسلسل.
وكذا
الصفحه ٢٢٧ :
المتغير إلى المتغير هو الزمان ، ونسبة المتغير إلى الثابت هو الدهر ونسبة الثابت
إلى الثابت هو السرمد.
قلت
الصفحه ٢٢٨ : : هامش
، الغيلاني : ك ي.
٦ ـ فيلزم ان يكون
وصف كونه هذا خلف تكرر هنا في ك من ١٢٨ الى ٢٨ ب سطر ١٢ وهو
الصفحه ٢٣٨ :
متحركا. والتغير
من أمر إلى أمر يستدعى وجود الصفة.
لا يقال هذا متقوض
بما أن البارى تعالى كان