الصفحه ٢٨٠ : الأشياء معرفة تامة.
وأما النفس ، فإنه
يفيض عنها الحياة فيض النور عن القرص لكنها جاهلة لا تعلم الأشيا
الصفحه ٨٢ : الأخيرين. أما تعريفها بنفسها فمحال لأن المعرّف معلوم قبل
المعرّف فلو عرّفنا الشيء بنفسه لزم تقدم العلم به
الصفحه ٨١ : اثبات وهو التصديق.
القول فى التصورات [امكان
المعرفة]
وعندى ان شيئا
منها غير مكتسب لوجهين.
الأول
الصفحه ٨٤ : تصديق.
تنبيه :
[مصدر المعرفة]
ظهر أن الانسان لا
يمكنه أن يتصور الا ما أدركه بحسه أو وجده من فطرة
الصفحه ١٢٥ : من قال :
النفس الناطقة.
واذا كان علم
الإنسان بأظهر الأمور له وأقربها منه كذلك ، فكيف يكون حاله فى
الصفحه ١٣١ : الأمر
بالعلم لكن لا نسلم امكان الأمر بمعرفة الله سبحانه وتعالى ؛ لأن معرفة الايجاب
موقوفة على معرفة
الصفحه ٤٣٨ : حصر
الصفات فى السبعة أو الثمانية بانا كلفنا بكمال المعرفة ، وكمال المعرفة انما يحصل
بمعرفة جميع الصفات
الصفحه ١٢ : الثقافة الاسلامية.
لقد قسم الرازى
كتاب المحصل الى أربعة أقسام :
١ ـ القسم الأول
فى مبادي المعرفة
الصفحه ١٣٣ : المعرفة سوى النظر والاستدلال ، لكان المسلم اذا ناظر الدهرى وانقطع فى الحال
، وجب أن لا يبقى على الدين. لأن
الصفحه ١٣٦ : الواجبات فمنهم من قال : هو المعرفة ، ومنهم من قال : هو النظر
المقيد للمعرفة ، ومنهم من قال : هو القصد الى
الصفحه ٦٠٥ :
* القول فى التصورات [امكان المعرفة]....................................... ٨١
* القول فى التصديقات
الصفحه ١٢٦ : حاجة فى معرفة الله سبحانه وتعالى
وتقدس الى المعلم عندنا ،
__________________
١ ـ الحاصل
الصفحه ١٣٠ :
امتناع الاجتماع
ذاتى أو للصارف ، فيه خلاف.
مسئلة ه (٥) :
المشهور فى بيان وجوب النظر : أن معرفة
الصفحه ١٣٢ : على أنه لا طريق الى المعرفة سوى النظر. ثم إنا على سبيل التبرع نذكر طريقا
آخر : وهو قول
الصفحه ١٣٥ : أن العلم بوجوب النظر يتوقف عند المعتزلة على العلم بوجوب معرفة الله
تعالى ، وعلى العلم بأن النظر طريق