الصفحه ٣٠١ : الوقت المعين كاختصاص
الكوكب : ي ، انه كاختصاص الكوكب : ق.
١٠ ـ و : ف.
١١ ـ المنخم
بالنفس
الصفحه ٣٠٧ : الطويل نفس الجوهر ، والطويل مرئى فالجوهر مرئى والاعتراض أنا ساعدنا
__________________
١ ـ خلوها
الصفحه ٣٠٨ :
على اثبات الجوهر
الفرد. ولكن لا نسلم أن الطول نفس الجوهر ، وإلا لكان الجوهر الفرد طويلا ، فيعود
الصفحه ٣١٢ : الاحياز فى نفس الأمر. وحينئذ يعود الالزام.
وأما الحكماء
فإنهم أصروا على أن خارج العالم لا يتميز فيه جانب
الصفحه ٣٢٦ : : م ، الابدان : ت ج ل ، ابداتها : ك م ، ان : ت.
٣ ـ شديدة : ف ،
النفوس : النفس : ا.
٤ ـ النشر
الصفحه ٣٤٦ :
من إقامة الدلالة
على أن الشيء يستحيل أن يكون متقدما على نفسه بذلك المعنى.
سلمنا فساد الدور
، فلم
الصفحه ٣٥٠ : لذلك الزمان
أول. لأنا نقول : تقدم البارى تعالى على العالم ، إذا كان حاصلا فى نفس الأمر
محققا ، وذلك
الصفحه ٣٥٧ : سينا. فإنه زعم أن ماهيته نفس الوجود.
والوجود مسمى مشترك فيه بين كل الموجودات. وزعم إنه إنما امتاز عن
الصفحه ٣٦٧ :
لا يستدعى كون
الصفة فى نفسها ممكنة. ثم نقول ما ذكرته ، ان دل على قولك ، فههنا ما يدل على
قولنا من
الصفحه ٣٦٩ : المعارضات
فالضابط فيها شيء واحد ، وهو أن المتغير إضافة الصفات إلى الأشياء لا نفس الصفات.
وقد دللنا فيما
الصفحه ٣٨٠ : فإذن تعلق القدرة به
يتوقف على ثبوته فى نفسه. فلو كان ثبوته لأجل القدرة لزم الدور ، ولزم اثبات الثابت
الصفحه ٣٨١ : نفس الأثر. أما أولا فلأن الموجدية صفة
للموجد. والأثر قد لا يكون صفة له. فإن العالم ليست صفة لله تعالى
الصفحه ٣٨٢ : : أوجده نفس وجود الأثر لكنا قد قلنا : إنما وجد الأثر لأنه وجد الأثر.
فيكون الحاصل إنه وجد الأثر بنفسه
الصفحه ٣٨٣ : القادر هو الّذي يصح أن يصدر عنه ما يكون فى نفسه ممكنا. والفعل إنما
يصح فيما بعده. فلا جرم
الصفحه ٣٩١ : تعالى
غير مغلوب ولا مستكره. وعن الكعبى أن معناه فى أفعال نفسه. كونه عالما بها ، وفى
أفعال غيره كونه آمرا