الصفحه ١٥٩ : عن
جميع الصفات والصفات لا تحصل إلا زمان الوجود. ثم القائلون بالصفات زعموا ان صفات
الجواهر ، إما أن
الصفحه ١٦٠ :
أو إلى الأفراد ،
وهى اما فى الجواهر أو فى الأعراض. أما الجواهر فقد أثبتوا لها صفات أربعة.
أحدها
الصفحه ١٥٤ : عن أجسام قامت بها أعراض وعندكم ماهيات
الجواهر والأعراض ، وإن كانت ثابتة فى العدم ، لكن الجواهر غير
الصفحه ٣٠٨ :
الانقسام ، بل هو عبارة عن تأليف الجواهر فى سمت مخصوص والتأليف عرض. فلم لا يجوز
أن يكون المرئى هو التأليف
الصفحه ٣٢٤ :
إنما تكسر بواسطة الكيفية الفائضة عنها فيعود المحذور المذكور فهذا تمام القول فى
الجواهر الجسمانية
الصفحه ٣٣٧ :
قد عرفت أن العالم
اما جواهر واما أعراض. وقد يستدل بكل واحد منهما على وجود الصانع اما بامكانه أو
حدوثه
الصفحه ٢٦ : وادراكى.
فالمتكلمون قبل
الرازى كانوا يتخذون حدوث الجواهر والاعراض كسبب أو دليل لاثبات وجود الله تعالى
الصفحه ٢٧ : .
وكان هناك طريقان فى اثبات وجود الله تعالى طريق الحدوث وهو يستند على حدوث أو
وجود الجواهر أو الاعراض
الصفحه ٢٨ : باثبات الأعراض أولا واثبات حدوثها ثانيا وبيان استحالة خلق
الجواهر عنها ثالثا وبيان استحالة حوادث لا أول
الصفحه ٧٩ : والجواهر ، المتقدس بعلو صمديته عن
مناسبة الأوهام والخواطر ، المتنزه بسمو سرمديته عن مقابلة الاحداق والنواظر
الصفحه ١٦١ : : ل.
٦ ـ احدها : نسخ :
ا : ا. البصري ـ : فقط. ابا اسحق : ـ : ق فقط.
٧ ـ هي : نسخ ، هو
: لب.
٨ ـ ذوات الجواهر
الصفحه ١٦٢ : صفة أم لا؟ فالكل أنكروه إلا أبا عبد الله البصرى فإنه
قال به.
وثالثها
: اتفقوا على أن
الجواهر
الصفحه ٦٠٧ :
الموضوع
الصفحة
ـ الجواهر الروحانية