الصفحه ٢٩٣ :
لكل الأجسام مكان.
وذلك المكان لا يكون جسما ، لأن الخارج عن كل الأجسام لا يكون جسما وإن لم يكن
الصفحه ٣٤٣ : مفتقر إلى كل واحد منها ، وكل
واحد منها ممكن ، والمفتقر إلى الممكن ممكن فالمجموع ممكن وكل ممكن فله مؤثر
الصفحه ٥٩١ : علومهم على أن تلك العلوم مستودعة فى أهل البيت
فكان يطلب المستقر فيه فبعث إلى الصادق انى قد دعوت الناس عن
الصفحه ١٧ :
الوجود ؛ فصفة
الامكان لا تنفصل عنه وتلازمه ؛ فصفة الامكان بما أنها لازمة وضرورية للماهية
والماهية
الصفحه ١٧٧ : محال.
مسئلة (ب):
الواجب لذاته لا
يتركب عن غيره ، لأن كل مركب محتاج إلى جزئه ، وجزؤه غيره ، فكل مركب
الصفحه ١١٩ :
ظهر بكلام
الفريقين ، تطرق التهمة الى الحاكم الحسى ، والخيالى ، والعقلى. فلا بد وأن يكون
فوقها من
الصفحه ٢٣٧ : كان حصول الجوهر فيه محتاجا إلى ذلك المعنى لزم الدور.
مسئلة :
الحركة عبارة عن
حصول الجوهر فى حيز
الصفحه ٢٧٤ : إذا ركبنا خطا
من ستة أجزاء ، ووضعنا فوق طرفه الأيمن جزأ ، وتحت طرفه الأيسر جزأ ، ثم تحركا إلى
أن يصل
الصفحه ٣٢١ : لا يكون ثقيلا ولا خفيفا ، لأن الثقيل هو الّذي ينزل إلى الوسط والخفيف هو
الّذي يصعد عنه وذلك حركة
الصفحه ٣٣٤ :
والجواب أن
المعلول لماهيته مفتقر إلى مطلق العلة. وتعين العلة إنما جاء من جانب العلة لا من
جانب
الصفحه ٣٦١ :
لوجهين :
الأول
إنه يلزم احتياجه
إلى ذلك الغير. وكل محتاج ممكن ، فيكون الواجب لذاته ممكنا لذاته هذا خلف
الصفحه ٤٣١ : متكلما بقوله تعالى (إِنَّا أَرْسَلْنا
نُوحاً). وهو إخبار عن الماضى لكان كاذبا.
وثالثها
: أن الأمة مجمعة
الصفحه ٤٦٦ : الأنبياء بذنوبهم ، وإضافتها إلى أنفسهم. كقوله تعالى حكاية عن آدم عليهالسلام.
(رَبَّنا ظَلَمْنا
الصفحه ٤٩٣ : أمثال هذه الأشياء بلغوا إلى حد التواتر.
قوله فى الوجه
الثالث : أخبر عن الغيب.
قلنا أخبر عن
الغيب على
الصفحه ٥٢٣ : الاحتراز فيحصل من اجتماع هذه الأمور تأكد حقيقة العصمة.
ثم اتفقت الأمة
على كون الأنبياء معصومين عن الكفر