الصفحه ٤٧٥ :
فلو كان المعلول
الأول عرضا ، لكان علة للجوهر ، فيكون الجوهر محتاجا إليه ، وقد كان محتاجا إلى
الصفحه ٥٩٤ :
نصبوا أبا بكر رضى
الله عنه باختيارهم ففسقوا.
والسليمانية أصحاب
سليمان بن جرير ، زعموا أن البيعة
الصفحه ٣٣ : ؛ اذا وجد دون ماهية فارغا عن المعنى والمفهوم ؛ ويكون
الوجود نفسه قائما بالوجود نفسه وهذا ينجر الى وحدة
الصفحه ٥٢ :
وهو طريق فخر
الدين الرازى فى البحث عن المسألة ونقاشها دون أن يتميز ما هو صحيح منها وما هو
غير صحيح
الصفحه ١٣١ :
مقدمة أخرى.
والحال فيها كما فى الأول ، ولا يتسلسل الى غير نهاية ، بل ينتهى الى الأوليات ،
وهى غير
الصفحه ٥٠٧ : شرعه باق إلى يوم القيامة. وخبر
التواتر يفيد العلم ، وإلا لما أمكنكم إثبات وجود محمد عليهالسلام فضلا عن
الصفحه ٢٨٠ : العلم والحكمة لا يعرض له سهو ، ولا غفلة ، ويفيض عنه العقل كفيض النور
عن القرص ، وهو الله تعالى يعرف
الصفحه ٨ :
الجديد الى انتشار
مذهب الاشاعرة ، كما كان له تأثير فى اختفاء وانكماش مذهب الماتريدية ، بالرغم من
الصفحه ١٣٣ : : ى.
٣ ـ اذا : نسخ ،
اذ : ت.
٤ ـ عن الدين :
تاخر في : ت الى بعد لحظة.
٧ ـ السادس
الصفحه ٢٣٨ :
متحركا. والتغير
من أمر إلى أمر يستدعى وجود الصفة.
لا يقال هذا متقوض
بما أن البارى تعالى كان
الصفحه ٣٦٨ : أرسلنا نوحا إلى قومه. لأن ذلك إخبار عن أمر
مضى. وذلك فى الأزل كذب ، وهو على الله تعالى محال. ثم صار بعد
الصفحه ١٢٨ :
سائر الخلائق ،
فلا جرم كان عقله مستقلا بادراك الحقائق ، وعقل غيره لا يكون مستقلا ، فكان محتاجا
إلى
الصفحه ١٧٤ : انفكاك كل واحد منهما عن الآخر
، فيمكن انفكاك ذلك الوجود عن الوجوب. وكل ما كان كذلك استحال أن يكون واجبا
الصفحه ١٨٣ : عن الغير.
فعورض بأن مسمى
الوجوب يمكن تقسيمه إلى الواجب بالذات والواجب بالغير. ومورد التقسيم مشترك
الصفحه ٢٨٩ : فى شريك الإله وفى الجمع بين الضدين ، وهو يرفع الأمان عن القضايا
العقلية.
وإذا ثبت أنه لا
أول لإمكان