الصفحه ٢٥٩ :
ومنها الإدراكات
وهى غير العلم لأنا نبصر الشيء ثم نغيب عنه فندرك تفرقة بين الحالتين مع حصول
العلم
الصفحه ٣٣٣ :
الوقوع فيمتنع اسناده إلى الآخر فيستغنى بكل واحد منهما عن كل واحد منهما وهو
محال.
مسئلة :
المعلولان
الصفحه ٣١ : من ناحية ، ومن ناحية أخرى اثبات عدم استقلالية الكائنات وانقطاعها عن
واجب الوجود ودوام احتياجها إليه
الصفحه ٤٦٣ :
__________________
٨ ، ٩ (٤٦٢) ـ فما
لهم عن التذكرة معرضين تقدم على فما لهم لا يؤمنون في : ا ك.
٢ ـ سورة آل عمران
: ٧١
الصفحه ٣١٧ :
إلى العرض ، وكان العرض محتاجا إلى الجوهر ، فيلزم الدور ، وهو محال.
والجواب عن
الثلاثة الأولى ما تقدم
الصفحه ٢٥٧ :
مسئلة :
الإرادات تنتهى
إلى إرادة ضرورية دفعا للتسلسل. وذلك يوجب الاعتراف باستناد الكل إلى قضا
الصفحه ٥٥ :
ولا يستمر الى آخر
الكتاب مثل شرح الطوسى كما أنه يظهر عند القارئ ان آخر المحصل هو فى تفصيل بعض
الصفحه ٢٥١ : ء فهو معقول وإن كان إلى أمر ورائها
ففيه النزاع.
احتج أصحابنا بأن
حركة المختار متميزة عن حركة المرتعش
الصفحه ٤٨٢ :
إلى حد الإلجاء.
فالداعية الواصلة إلى ذلك الحد شيء ممكن الوجود فى نفسه. والله تعالى قادر على
جميع
الصفحه ٦٠ : ب ٢٣٥١ والمستنسخة عام ٦١٦ / ١٢١٩ م ، وهى عبارة عن
١٠٤ ورقة أى ٢٠٨ صفحة والصفحة ١٨ سطرا وأشرنا الى هذه
الصفحه ٣٩٥ : متى
علمنا فى الفعل مصلحة خالية عن المضار ، دعانا ذلك العلم إلى العمل ، بل اسناد
الترجيح إلى هذا العلم
الصفحه ٥١٩ :
عليهالسلام : (وَاصْنَعِ الْفُلْكَ
بِأَعْيُنِنا) ولا شك أن الحاجة إلى الغزل والنسج والخياطة والبنا
الصفحه ٥٣٨ : هذه
البنية فلأنها دائما فى التغير ، ومنتقلة من الصغر الى الكبر ، ومن الذبول إلى
السمن ، مع أن كل واحد
الصفحه ٥٨٤ :
ولده موسى.
والأكثرون ساقوها إلى على النقى ، ثم اختلفوا بعد موته.
فزعم بعضهم أنه حي
وهو المنتظر
الصفحه ٤٣ :
ونستنتج من هذا
كله بأن مؤلف هذه المخطوطة من أولها الى آخرها هو مؤلف واحد وانما استدرك بالقسم