الصفحه ١٨ :
ويقول هنا أصحاب
نظرية الحدوث ان الشيء المحدث متى ما أحدث وخلق فأنه يصبح بغنى عن المؤثر وغير
محتاج
الصفحه ٥٣ : بطال لا يحظى بل يجعل
طالب الحق بنظره فيه كعطشان يصل الى السراب رأيت أن أكشف القناع عن وجوه أبكار
مخدرات
الصفحه ٤٤٨ : . والتعبير بالسبب عن
المسبب من أقوى وجوه المجاز.
لا يقال لم كان
ذلك التأويل أولى من تأويلنا وهو أن يكون إلى
الصفحه ٢٠ : وافقهم من المتكلمين على هذه المسألة يزعمون
أن الممكن الباقى محتاج حال بقائه الى مؤثر خارج عن هذه الأولوية
الصفحه ٣٢ :
يصح تمثيل الحادث
المحتاج الى العلة بالبناء المستغنى بعد انشائه عن البانى فالمحوج هو حدوث الممكن
لا
الصفحه ٤٤٢ : . لأنه عندنا عبارة عن ارتسام صورة المرئى فى العين ،
أو عن اتصال الشعاع الخارج من العين بالمرئى أو عن حالة
الصفحه ١١٨ : المفتقرة الى البديهيات ، هذا خلف.
وان لم تشتغلوا
بالجواب ، بقيت الشبهة المذكورة خالية عن الجواب ومن
الصفحه ٢٠٦ :
علة الحاجة إلى
المؤثر الامكان لما سبق لا الحدوث ، لأن الحدوث كيفية لوجود الحادث فيكون متأخرا
عنه
الصفحه ٦ : م
وهو امام وفيلسوف
فى علم الكلام وفلسفة الدين ، الا أنه لا يوجد كتاب يتحدث عن شخصية الرازى فى لغة
غير
الصفحه ٢٥٥ :
عبارة عن التمكن.
ومفهوم التمكن من هذا غير مفهوم التمكن من ذلك ولأن نسبة القدرة إلى الطرفين ، ان
الصفحه ٥٢٠ :
التواترين أقوى من الآخر.
والجواب عن
أخراهما أن بلوغ رواة هذا الخبر إلى حد التواتر فى جميع الأعصار غير
الصفحه ٤٦ :
لا يؤمنون الآن
فقط ، ولا يكون اخبارا عن انتفاء الايمان منهم طول حياتهم فلا يلزم المحال» (٥١).
من
الصفحه ٥١ : بالسعادة الشاملة والصيت المنتشر عنه أصاب أم أخطأ» (وتكلمنا
نحن عليه فى نقض الأربعين) (٥٩).
«أقول : ان هذا
الصفحه ٤٧٦ : ء يكون معلوله أكثر من واحد
والمعلولان لا بد وأن يستندا إلى كثرة فى العلة. ولا يجوز أن يكون الكثرة التى
الصفحه ٤٥ :
الفعل ، الصحة الراجعة الى ذات الفعل لأن تلك الصحة ذاتية للفعل ومن لوازمه. ولو
قدرنا انتفاء كل قادر فى