الصفحه ٢٥ : البحث عن علة الحاجة
الى المؤثر هل هى الامكان أو الحدوث أو هما معا كما أضافه الكاتب القزوينى فى شرحه
نقلا
الصفحه ٢٨١ : عالمها
اللذات الخالية عن الآلام ، اشتاقت إلى ذلك العالم ، وعرجت بعد المفارقة ، وبقيت هناك
أبد الآباد فى
الصفحه ٤٦٤ : رَبِّهِ مَآباً».
وقد أنكر الله
تعالى على من نفى المشيئة عن نفسه ، وأضافها إلى الله تعالى فقال
الصفحه ١٠ : للتصوف مثلا قيمة أكثر مما يستحق ؛ مما أدى الى اختلال التوازن بين العلوم
المختلفة. لقد استطاع الغزالى بما
الصفحه ٥٦٨ : كان مقبولا : لكان غير مقبول : ل ، ممن ابتغاه : ي.
٧ ـ تعالى : ل ،
يبتغ غير ك ابتغى عن : ت ، سورة آل
الصفحه ٥١٣ : . الرسول لتقطع : ا عذر المكلف : ج : ج ق ك لب.
٣ ـ الحجة : وحجته
: ج.
٤ ـ في تلك الحجة
: م فقط ، احدها
الصفحه ٤٨٠ : لما بينا أنه يستحيل صدور الفعل عنه ، إلا إذا أحدث الله تعالى الداعى
فيه إلى ذلك الفعل ومتى أحدث الله
الصفحه ١٦ : مفتقر الى المرجح» (٦).
يشير الرازى فى
هذه العبارات الى ماهية الممكن ، وهى أن الماهية ليست غنية عن
الصفحه ٧٩ :
بسم الله الرحمن الرّحيم
رب يسر بفضلك
الحمد لله
المتعالى بجلال أحديته عن مشابهة الأعراض
الصفحه ٢٦٣ :
والعمدة المشهورة
انا لو قدرنا العرض خاليا عن جميع الأوصاف الغير اللازمة فاما أن لا يحتاج حينئذ
إلى
الصفحه ١٤ :
الحدوث فى قوله : «علة
الحاجة الى المؤثر لما سبق الامكان لا الحدوث» (٤) فانه رجح دليل الامكان على
الصفحه ١٩ : متأخرا عن تأثير المؤثر. انما يتأخر عنه وجوده أو عدمه المتأخران عن
ذاته اللذين بسببهما احتاج الى مؤثر ثم
الصفحه ٥٨٧ :
الحادى
عشر لما لم يجز
انتقال الإمامة من ذلك النسل إلى نسل آخر ، ولا يجوز خلو الزمان عن الإمام
الصفحه ٣٠ : الاحتياج
متأخرة عن الحدوث لأن الشيء بعد ما يحدث نفهم أنه سبقه عدم وكان قبل حدوثه محتاجا
الى المؤثر. واما فى
الصفحه ٥١٦ : والاجتماع مظنة التنازع المفضى إلى التقاتل. فلا بد من شريعة يفرضها شارع
لتكون مرغبة فى الطاعات وزاجرة عن