الصفحه ٣٤٧ : ، كنسبة
لا صدوره عنه. فإن لم يفتقر صدوره عنه إلى مرجح منفصل ، فقد ترجح الممكن لا عن سبب
وذلك يسد باب اثبات
الصفحه ٥٧١ : ، بل اما للتبرك أو للصرف إلى العاقبة.
مسئلة :
__________________
١ ـ الرسول : الرسل :
لب
الصفحه ٥٠٤ :
الانتفاع به حسنا.
وان لم يكن فى محل الحاجة يقبح الانتفاع به سواء ورد به الرسول أو لم يرد لأنه
الصفحه ٤٩٠ : يده وكل من كان كذلك فهو نبى
ورسول وإنما قلنا إنه ادعى النبوة للتواتر. وإنما قلنا إنه ظهر المعجز على
الصفحه ٢٤ : يمنعون كون الامكان علة تامة للحاجة الى المؤثر.
«قال : لأنا نقول
هذه الأولوية المستغنية عن المرجح ان
الصفحه ٢١ : متأخر عن تأثير الفاعل فيه ، وهو أعنى
تأثير الفاعل فيه متأخر عن احتياجه الى الفاعل لأنه لو لا احتياجه لما
الصفحه ٤٧ :
أبى القاسم ابن عباد أحد جوامعها فنقلها الى هذا الكتاب ... وعلى انه قد وهم فى
عدد الأئمة الاثنا عشرية
الصفحه ٥٦٠ : الابتداء عن العدم فوجب أن
تكون الإعادة أيضا عن العدم.
والجواب عن الأول
: لا نسلم أن الهالك هو المعدوم بل
الصفحه ٤١٩ : قادرا على الفعل ، نظرا إلى إنه لو حصل له الداعى إلى
الفعل بدلا عن الداعى إلى الترك لكان قادرا عليه
الصفحه ٥٢٧ : لم يقع.
ومن الحشوية من
زعم أن الرسول عليهالسلام كان كافرا قبل البعثة لقوله تعالى (وَوَجَدَكَ
الصفحه ٢٣ : بقائه
لا يستغنى عن المؤثر الى آخره : «أقول : الدليل على أن الممكن حال البقاء مفتقر
الى المؤثر هو ان علة
الصفحه ٤٣٨ : . ومعرفة جميع الصفات لا يتأتى إلا بطريق ، ولا طريق إلا
الاستدلال بالأفعال والتنزيه عن النقائص. وهذان
الصفحه ٤٠٢ :
فيه. وصرف اللفظ
عن الحقيقة إلى المجاز لا يجوز إلا عند قيام المعارض. وحينئذ يصير الخصم محتاجا
إلى
الصفحه ٣٠٩ : التداخل ، وإن
انتقل عنه ، فإما ان ينتقل إلى مكان الجسم الأول. ويلزم منه الدور ، لأنه يتوقف
حركة كل واحد
الصفحه ٣٢٢ : ي : م.
٢ ـ طبيعية : ا ت
ج ف ق ك لب ي ، بطبيعية : م ، الى ما هرب عنه : ا ت ج ، الى ما تحرك منه عنه : ق
لب