الصفحه ٥٥٥ : أخبر عنه فوجب القول به. وانما قلنا أنه فى نفسه ممكن لأن الإمكان
إنما يثبت بالنظر إلى القابل. والفاعل
الصفحه ٥٥٨ : البقاء على العدم فيبقى الثالث لكن ما يتخيله لذة فى هذا العالم فهو
فى الحقيقة ليس بلذة بل كل ذلك خلاص عن
الصفحه ٨٦ : ؛ بل لا بد
من الانتهاء الى ما يكون غنيا عن الاكتساب وما هو الا الحسيات : كالعلم بأن الشمس
مضيئة والنار
الصفحه ١٢٦ : التصديق فاذا وجده ميزه عن غيره بالتصور
المعلوم.
وعن الثالث أنه
معارض بأغلاط الحس.
وعن الرابع : انا
قد
الصفحه ١٧٨ : الوجود إن كان مستغنيا عن تلك الماهية لم
يكن صفة لها ، وإن لم يكن مستغنيا ، كان ممكنا لذاته مفتقرا إلى
الصفحه ٢٠٧ :
هذه الأولوية
المغنية عن المرجح ، ان كانت حاصلة حالة الحدوث ، وجب الاستغناء عن المؤثر ، حال
الحدوث
الصفحه ٢٤٩ : : ك ل م ف
، يمكن : ت ج.
٨ ـ عما ذكروه : ت
ج ، عن الكلام الاولين : ك لب ل م ي ، عن الكلام الاول : ف ، عن الكلام
الصفحه ٢٦٥ : لها ، يقوم كل واحد منها بالآخر.
والجواب عنها
بمقدمات تقدم تقريرها. والله أعلم.
مسئلة :
اتفقت
الصفحه ٢٩١ : ،
فإنه يوجب قدم الزمان على ما تقدم. وان أردتم بالحدوث معنى ثالثا فاذكروه لنتكلم
عليه.
نزلنا عن هذا
الصفحه ٣٠٦ : الناطقة ، ولأن هوية الحيوان المعين ، ليست عبارة عن الجسم فقط ، بل لا بد
فيه من اعراض مخصوصة وهى غير باقية
الصفحه ٣٨٢ : أزلا. قلنا وقوع العالم بالقدرة
والاختيار فى الأزل محال. اما اسناده إلى العلة الموجبة غير محال. فلم يصلح
الصفحه ٢٧ :
الطريقان كانتا منفصلتين واحدة عن الأخرى وموزعتين بين المتكلمين والفلاسفة الى
ظهور فخر الدين الرازى الّذي
الصفحه ٣٤ :
القزوينى : «أقول لا حاجة له الى الشرح لكنا نجيب عنه فنقول : لم قلتم بأن التالى
فى قولكم الوجود اذا كان نفس
الصفحه ٤٢ : الحسين الى استحالة ذلك وذهب جمهور
المتكلمين الى جوازه (اعادة المعدوم) (٤٢). واعلم انه لو لا ان تكون هاتان
الصفحه ١١٠ :
فوجب أن يكون
خارجا عن حد العدم الصرف وغير واصل الى حد الوجود الصرف.
فهذه الاشكالات
قطرة من بحار