الصفحه ٢٦ :
يتركون البحث الا
بمزيد من التوضيحات. وبالرغم من أن بحوثهم فى علم الكلام هى محل نقاش وجدال بين
الصفحه ٣٦ :
وليس الوجود صفة
موجودة. فان ذلك يقتضي ثبوت وجود الوجود ويتسلسل ولا يلزم من سلب صفة الوجود عن
الصفحه ٤٧ :
«والكلام فى تعديد
الآيات الدالة على انا فاعلون على رأى المعتزلة وهو منقول من رسالة مفردة للصاحب
الصفحه ٥٧ :
ذكر المحصل فى
كتابه المذكور أحيانا للنقد وأحيانا للاستفادة منه واما الدكتور محمد رشاد سالم
فقد ذكر
الصفحه ٨٠ :
أما بعد.
فقد التمس منى جمع
من أفاضل العلماء وأماثل الحكماء أن أصنف لهم مختصرا فى علم الكلام
الصفحه ١٥٦ : ، والساكنية قبل حصولهما مع أنهما من قبيل الأحوال ولا حصول لهما فى
العدم.
فثبت بهذه الوجوه
أن التميز الذهنى
الصفحه ١٥٨ : على أن الثابت من كل نوع من تلك المعدومات عدد غير
متناه.
أما الفلاسفة ،
فقد اتفقوا على أن الممكنات
الصفحه ١٦٣ :
إلى أن يعرف ذلك
بالدليل لأنهم لما جوزوا اتصاف المعدوم بالصفة ، لم يلزم من اتصاف ذات الله تعالى
الصفحه ٢٢٣ : الموجود قائما بالمعدوم وهو محال.
وأما الوضع فهو كهيئة
الجلوس مثلا فإن أريد به ما لكل واحد من أجزاء الجسم
الصفحه ٢٢٦ : من فرض عدم
الزمان وجوده ، وذلك محال. فإذا مجرد فرض عدمه يستلزم المحال فإذا فرض عدمه محال ،
فهو واجب
الصفحه ٢٤٢ : بجزء واحد على جواز قيام الحياة بجزء آخر ، لكان الأمر من الجانب
الآخر كذلك ويلزم منه الدور وهو محال
الصفحه ٤٤١ : نجده من
نفوسنا أو نتصوره من عقولنا ، أو ما يتركب من هذه الثلاثة. والماهية الإلهية خارجة
عن هذه الأقسام
الصفحه ٤٩٩ : الله
تعالى صدقه ، لكن لم قلت أن كل من صدقه الله تعالى فهو صادق فإن عندكم الله تعالى
خالق الكفر والفواحش
الصفحه ٥١٤ : حسن الإيمان وقبح الكفر ولكن لم نعلم بعقولنا ان من فعل القبيح عذب
خالدا مخلدا. لا سيما وكنا نعلم أن لنا
الصفحه ٥١٥ : ء
المخلوقة فى الأرض منه غذاء ومنه دواء ومنه
__________________
فما : ي.
١ ـ احدها : ا : ا
، يدل : بد