الصفحه ٢٣ :
ممتنعا. ولو كان
كذلك لزم انقلاب الشيء من الوجوب أو الامتناع الى الامكان وأنه محال يأباه العقل
الصفحه ٢٥ :
أثر لامتناع حصول
الأثر بدون التأثير واذا لم يحصل فيه منه أثر كان مستغنيا عن المؤثر وقد فرضنا
الصفحه ٢٧ : أبو على ابن سينا بعده ثم من جاء بعدهما من الفلاسفة أمثال أبى البركات
البغدادى استعملهما فى إيضاح
الصفحه ٢٩ : لا موجده فكان مسبوقا بوجوده ومسبوقا بعدم ذاته لو لا موجده لأن استحقاق وجوده
عرضى مأخوذ من الغير
الصفحه ٤٢ :
كلام الامام
بكلامه نفسه. وهناك ميزة أخرى وهى قوله : «من كلام ابن أبى الحديد على المحصل» (٣٨).
ان
الصفحه ٥٠ :
وأصحابه من اليد والوجه والاستواء وغيرها لا يصح.
كج (كب) ـ لم يثبت
بحجة قاطعة ان البارى تعالى تصح رؤيته
الصفحه ٦٣ : وعلى الأقل كان يجب عليه أن يشير الى أنه من اضافته نفسه ليتجنب الافتراء
على المصنف. بعد تحقيق المحصل
الصفحه ٩٣ : مدركا لكن المدرك هو أن
هذا الكل أعظم من هذا الجزء. فأما أن كل كل ؛ فهو أعظم من جزئه ؛ فغير مدرك بالحس
الصفحه ١٠٩ :
الأصلي. ومتى كان
العدم الأصلي باقيا لم يكن الانتقال من العدم حاصلا.
وثانيهما
: أن مسمى الحدوث
الصفحه ١٣٦ : الواجبات فمنهم من قال : هو المعرفة ، ومنهم من قال : هو النظر
المقيد للمعرفة ، ومنهم من قال : هو القصد الى
الصفحه ١٤١ : من العلم به العلم
بوجود المدلول. والامارة هى التى
يلزم من العلم بها ظن وجود المدلول. وكل واحد منهما
الصفحه ٢٢٢ :
قال معمر لا نسلم
أن كل عدد ، فله نصف ، بل ذلك من خواص العدد المتناهى. سلمناه لكن لم قلتم : أن كل
الصفحه ٢٢٥ : الذات. وحينئذ يقضى العقل بأن جزأ منه كان موجودا ، ولم يبق الآن وإن جزأ منه
حصل الآن والماضى والآن هو
الصفحه ٢٥٥ :
عبارة عن التمكن.
ومفهوم التمكن من هذا غير مفهوم التمكن من ذلك ولأن نسبة القدرة إلى الطرفين ، ان
الصفحه ٢٦٠ :
ومنهم من قال
بالانطباع ، وهو باطل. وإلا لما أدركنا العظيم لامتناع انطباع العظيم فى الصغير.
ولما