الصفحه ٤٤ :
البارى سبحانه عالمة. وكذا القول فى القدرة والحياة وغيرها من المعانى وهذا قول
ابن الباقلانى والجوينى
الصفحه ٥٤ : الطوسى أقدم منه بثلاث سنوات مولدا وبثلاث سنوات وفاة
ويذكر أن الطوسى أصبح مرة استاذا للقزوينى ولا شك أن
الصفحه ١٠٨ :
الخروج من العدم الى الوجود ، وهو محال.
واذا ثبت ذلك ،
فنقول : الآن الّذي يصدق فيه على الماهية مسمى
الصفحه ١٢٥ :
وثانيهما
: أن أظهر الأشياء
للانسان وأقربها منه هويته التى يشير إليها كل أحد بقوله : انا ثم ان
الصفحه ١٢٩ :
أضعف العلوم ، بل
لا بد له من أستاذ يهديه. وذلك يدل على أن العقل غير كاف.
والجواب عن الأول
: أن
الصفحه ١٩٠ :
وذلك محال.
لا يقال : الجواب
عن الإشكال الأول ان ذلك إنما يتوجه على من يقول الشيء حال وجوده ممكن
الصفحه ٢٢١ : أمر ثبوتى ، وليست هى نفس الذات ، لأن الجسم من حيث إنه جسم غير مقول
بالقياس إلى الغير ومن حيث انه فوق
الصفحه ٢٧١ :
الجزء الحاضر من
الحركة غير منقسم ، وعند فنائه يحصل جزء آخر ، غير منقسم. فالحركة مركبة من أمور ،
كل
الصفحه ٢٨٦ :
بيان الحصر : أن
الجسم ان كان مستقرا فى مكان واحد أكثر من زمان واحد ، فهو الساكن. وإن لم يستقر
كذلك
الصفحه ٤٦٢ : الخروج عنه ثم يقول له : منعك من التصرف فى حوائجى ، كان ذلك
منه مستقبحا. وكذا قوله تعالى : (وَما ذا
الصفحه ٥١٢ :
تعالى صدقه فى تلك
الدعوى ولذلك فإن كل من أقر فى القرون الماضية بأن هذه المعجزات من فعل الله تعالى
الصفحه ٥٢٩ :
ومن الناس من حمل
تلك الزلات على ترك الأولى ، لا يقال لو كان ترك الأولى سببا لاستحقاق العقاب
الصفحه ٥٣٩ :
اللطيفة الموجود
فى الجانب الأيسر من القلب. ومنهم من جعله الروح الدماغى ومنهم من جعله الاخلاط
الصفحه ٥٤٤ :
الجسم مركب من
الهيولى والصورة. لكن الموجبة الكلية لا تنعكس كنفسها. وكيف وعندهم الجوهر جنس
النفوس
الصفحه ٨ :
الجديد الى انتشار
مذهب الاشاعرة ، كما كان له تأثير فى اختفاء وانكماش مذهب الماتريدية ، بالرغم من