الصفحه ٨٥ : يكون مكتسبا : م.
٤ ـ المساوية : ت
ك لب م ي ، المساوي : فيه. فهو : ت ك لب م ي ، وهو : ف ، له فهو
الصفحه ١٣٢ : ما
سيأتى ، ان شاء الله تعالى. فلا يمكن بناء المطالب اليقينية عليها.
الخامس
: سلمناه لكن ما
الدليل
الصفحه ١٧٨ : ، والواجب
لذاته لا علاقة له بالغير.
مسئلة (د):
الواجب لذاته لا
يكون وجوده زائدا على ماهيته ، لأن ذلك
الصفحه ٢٠١ : على الآخر إلى المرجح ، لافتقر رجحان العدم على الوجود إلى مرجح ،
لكن ذلك محال. لأن المرجح مؤثر فى
الصفحه ٢٧٧ : ء ومن صفوة الهواء تكونت النار ، ومن الدخان تكونت
السموات.
ويقال إنه أخذه من
التوراة ، لأنه جاء فى
الصفحه ٣٠٢ :
ثم الجواب الحقيقى
أن المقتضى لذلك الاختصاص تعلق إرادة الله تعالى باحداثه فى ذلك الوقت. وذلك
التعلق
الصفحه ٣١٩ : ،
والجوهر ممتنع الخلو عنه. فإذا لم يخلق الله تعالى العرض ، انتفى الجوهر.
قوله يلزم منه
الدور قلنا لا نسلم
الصفحه ٣٣٥ : هذه السلوب
وقوع الكثرة فى الماهية فكذا هاهنا. والله أعلم.
مسئلة :
العلة العقلية
يجوز أن يتوقف
الصفحه ٤١٨ : فلأن المقدور هو الّذي يصح إيجاده. وذلك يستدعى صحة الوجود ،
والممتنع ليس له صحة الوجود.
والجواب لا
الصفحه ٥٠٦ : محمد صلىاللهعليهوسلم معلوما بالضرورة للخلق ، وأن يكون المنكر له منكرا للتواتر
، وأن يكون ذلك من أقوى
الصفحه ٥٥٢ : من حصول السبب حصول المسبب ، لا محالة لاحتمال توقف تأثير المؤثر فى ذلك
الأثر على حضور شرط لم يحضر ، أو
الصفحه ٥٨٩ : .
ثم إن مصعب بن
الزبير لما قتل المختار استوت خراسان والعراق والحجاز واليمن لعبد الله بن الزبير
، فدعا
الصفحه ١٤٠ :
العلم بذات الدليل
، كالعلم بامكان العالم ، والعلم بذات المدلول ، كالعلم بأنه لا بد له من مؤثر
الصفحه ١٤٦ :
كان اللازم منه هو
الحكم الجزئى وتفاصيل هذه المناهج مذكورة فى كتبنا المنطقية. وبالله التوفيق
الصفحه ٢١٢ :
ذلك. وأما القول
بقديم سوى ذات الله تعالى وصفاته. فقد اتفق المسلمون على إنكاره ، لكنهم عولوا فيه