الصفحه ٥٠٤ :
الانتفاع به حسنا.
وان لم يكن فى محل الحاجة يقبح الانتفاع به سواء ورد به الرسول أو لم يرد لأنه
الصفحه ٥٢١ :
يكون متمكنا منه. والأولون منهم من زعم أنه المختص فى بدنه أو نفسه بخاصية تقتضى
امتناع إقدامه على المعاصى
الصفحه ٥٢٦ :
الّذي تعتبر فيه العصمة. أما الفضيلية من الخوارج فقد جوزوا بعثة من يعلم الله
تعالى منه أنه يكفر. ومنهم
الصفحه ٥٦١ :
والنار ، فهى فى أنفسها ممكنة والله تعالى عالم بالكل قادر على الكل فكان خبر
الصادق عنها مفيدا للعلم
الصفحه ٩٣ : .
ولو أدرك كل ما فى الوجود من الكلات والأجزاء ولكن لا يدرك كل ما يتصور امكانه لأن
قولنا كل كذا كذا ، أو
الصفحه ١٢٨ : الجواب عن الشبهات ، لا يلزمه ذلك ؛ لأنه يقول : عقولنا غير
مستقلة بمعرفة الدلائل فى الجواب عن الشبهات. فلا
الصفحه ١٧٢ : الحال الغير
المعلل. واتفقوا على أن الموجودات متساوية فى الذوات مختلفة بهذه الأحوال.
وأما الوجود ،
فزعم
الصفحه ٢١٤ :
مسئلة (ج):
زعم عبد الله بن
سعيد منا أن القدم صفة ، وزعمت الكرامية أن الحدوث صفة ، وهما باطلان
الصفحه ٢٥٨ : خالفتهم فيه : ف.
٨ ـ للامر : ت ج ق
م ، للالم : ك.
٩ ـ ابن سينا : ت
ك ج م ، الشيخ ابو علي رحمه الله
الصفحه ٣٠٠ : هذه الأربعة.
اما بالنظر إلى
الفاعل فلأن العالم ، لو كان محدثا لكان له مؤثر قديم ، فتخصيص احداثه
الصفحه ٣٣٧ :
الركن الثالث
فى الالهيات
والنظر فى الذات
والصفات والأفعال والأسماء
القسم الأول
فى الذات
الصفحه ٣٤٣ : .
فالمجموع له مؤثر. والمؤثر : اما نفس ذلك المجموع أو أمر داخل فيه أو أمر خارج
عنه.
والأول باطل لأن
المؤثر
الصفحه ٣٩٤ : الوقت المعين ،
ويستحيل تعلقها باحداث ذلك الحادث فى وقت آخر ، قلت لو كان الأمر كذلك لم يكن الله
الصفحه ٤١٢ : الإضافية. فلم قلت إنه محال. ولذلك فإن الله
تعالى كان قبلا لكل حادث ثم يصير معه ثم يصير بعده والتغير فى
الصفحه ٤١٧ : واقع بقدرة الله تعالى وتعلقاته.
اما الفلاسفة فقد
منعوا أن يصدر من الواحد أكثر من واحد. وقد تقدم