الصفحه ١١٢ :
الأوانى لم ينقلب
أناسا فضلاء مدققين فى علوم المنطق والهندسة ، ولم ينقلب ما فيها من الأحجار ذهبا
الصفحه ١١٤ : بذبابة ، بل هى ملك من
الملائكة.
فثبت أن هذا
التجويز قائم ، مع أن العلم الضرورى بعدمه حاصل فثبت بهذه
الصفحه ١١٥ :
أضعف من علمى بأن الشيء اما أن يكون موجودا أو معدوما ، أو بأن الواحد نصف
الاثنين.
الحجة
الثالثة
الصفحه ١١٧ : .
سلمنا أن فرض
الخلو يوجب الخلو ، لكن لعل فى نفوسنا من الهيئات المزاجية والعادية ما لا نعرفه
على التفصيل
الصفحه ١٢٢ : من جعل الفكر أمرا وراء هذه التصديقات المترتبة إما عدميا وهو الّذي يقال :
الفكر تجريد العقل عن الغفلات
الصفحه ١٢٤ :
ورابعها
: أن العلم
بالمقدمتين لا يحصل دفعة فى الذهن بدليل أنا نجد من أنفسنا أنا متى وجهنا الذهن
الصفحه ١٢٧ : يكون عقل النبي والامام أكمل من عقول
__________________
١ ـ للملاحدة : ت
ج ل ف ق ك لب ي ، للملاحدة
الصفحه ١٣١ : ما يلزم منها أيضا ضرورى.
وكذا القول فى
اللازم الثالث والرابع.
فظهر أن العلوم
غير مقدورة البتة
الصفحه ١٣٣ : الشك فى مقدمة واحدة من الدليل كاف فى حصول الشك
فى المدلول ، وذلك يقتضي أن يخرج المسلم عن الدين فى كل
الصفحه ١٣٧ : ان كل من اعتقد أن
العالم قديم ، وكل قديم مستغن عن المؤثر ، فمع حضور هذين الجهلين استحال أن لا
يعتقد
الصفحه ١٤٠ :
العلم بذات الدليل
، كالعلم بامكان العالم ، والعلم بذات المدلول ، كالعلم بأنه لا بد له من مؤثر
الصفحه ١٧٨ :
مسئلة (ج):
الواجب لذاته لا
يتركب عنه غيره ، وإلا لكان بينه وبين الجزء الآخر من المركب علاقة
الصفحه ١٧٩ : يكون المؤثر فيه هو الماهية لا بشرط الوجود ، ثم لا يلزم من حذف الوجود
عن درجة الاعتبار دخول العدم فيها
الصفحه ١٨٧ : واما الماهية.
واما موصوفية
الماهية بالوجود. وأى واحد من هذه الثلاثة ، فرض الإمكان وصفا له ، فذلك
الصفحه ١٩١ :
الاستقبالى ، لا
يحصل إلا عند حضور الاستقبال. أما الأول فمحال ، لأن العدم فى الاستقبال من حيث
أنه