الصفحه ٤٧٤ :
والزيادة هاهنا أن الله تعالى ، لما أجرى عادته بخلق هذه الآثار فى المتأثر عقيب
حصول هذه الأفعال فى المتأثر
الصفحه ٤٨١ : :
لا يجب على الله
تعالى شيء عندنا البتة خلافا للمعتزلة. فانهم يوجبون اللطف والعوض والثواب والأصلح
فى
الصفحه ٥٣٧ :
القسم الثانى
فى المعاد
مسئلة :
اختلف أهل العالم
فيه ، فأطبق المسلمون على المعاد البدنى
الصفحه ٥٥٦ :
بأعيان أجزاء كل
شخص ، لكونه عالما بالجزئيات ، وقادر على جمعها ، وخلق الحياة فيها لكونه قادرا
على
الصفحه ١٠٧ :
ذلك لاستحال اشارة
العقل إليها. واذا كان كذلك ، استحال أن يكون نفيا محضا.
فان قلت : له ثبوت
فى
الصفحه ١١٠ : ثانيا ، هو الّذي شاهدناه أولا. وهذا الجزم غير جائز
لاحتمال أن الله تعالى أعدم زيدا الأول فى تلك اللحظة
الصفحه ١١٣ : ، وحصولها فى الذات لا يقتضي كون الذات حية عاقلة.
وأما الأفعال فلا
تدل أيضا لاحتمال أن الفاعل المختار أو
الصفحه ١٢٦ : حاجة فى معرفة الله سبحانه وتعالى
وتقدس الى المعلم عندنا ،
__________________
١ ـ الحاصل
الصفحه ١٤٥ :
أو بانتفاء الألف (ا)
عن كل ما ثبت له الباء (ب) ثم رأينا الباء (ب) ثابتا لكل الجيم (ج) أو لبعضه
الصفحه ١٥٧ :
يكن للقدرة فيه
أثر ، لأن اثبات الثابت محال وإذا كان كذلك استحال أن يكون مقدورا. وإن لم يكن
ثابتا
الصفحه ١٥٨ : يكن له وجود فى الخارج وهل
يجوز تعريها عن الوجودين معا الخارجى والذهنى.
نص ابن سينا فى
المقالة الأولى
الصفحه ١٧٣ :
ما يصح على الآخر
ضرورة استواء المتماثلات فى كل اللوازم ، فكان يلزم صحة انقلاب القديم محدثا
الصفحه ٢٤٦ :
مسئلة :
اختلفوا فى أن
العلم الواحد هل يكون علما بمعلومين.
وعندى أنا إن
فسرنا العلم بنفس التعلق
الصفحه ٢٧٨ : أنه
الخليط الّذي لا نهاية له ، وهو أجسام غير متناهية. وفيه من كل نوع أجزاء صغيرة ،
مثلا منه أجزاء على
الصفحه ٤٩٦ : عليه غيره.
وثانيها
: أن النبي عليه
الصلاة والسلام لعله وجد جسما نباتيا أو حيوانيا له خاصية عجيبة