الصفحه ١٨ : .
وهنا ارى انه من
الأحرى ان توضع هنا أقوال الشراح نصب الأعين حتى يمكن للقارىء الكريم المقارنة فى
إيضاح
الصفحه ٢٨ : لها رابعا» (١٢).
كما نرى
الشهرستانى يستعمل طريق الامكان من دون أن يشير الى أنها طريق المتكلمين أو
الصفحه ٣٣ :
للماهية تقدم على
الوجود معناه أن الماهية لها ثبوت أو وجود بنوع ما من الوجود حتى يثبت لها السبقية
الصفحه ٣٤ : ليست بحاصرة ويعوزه
قسم آخر وهو ان يكونا متحدين من وجه على مغايرتين من جهة أخرى (١٩).
شرح الكاتب
الصفحه ٤٩ : العلم.
يج ـ الاعراض ليست
نستحيله (مستحيلة) البقاء بل يجوز بقاؤها.
يد ـ الأجسام لا
يستحيل خلوها من
الصفحه ٦٠ : ـ رسالة فى
اثبات المعراج الجسمانى (١٣٧ ـ ب).
وهنا ارى من
المفيد ان اذكر مجموعة المراجع المخطوطة التى
الصفحه ٨٥ : الحد الناقص ؛ أو الأمر الخارجى وحده وهو الرسم الناقص ؛
أو ما يتركب من الداخل والخارج وهو الرسم التام
الصفحه ٨٧ : فى معرض الغلط. واذا كان كذلك لم يكن مجرد حكمه مقبولا.
بيان الأول من
خمسة أوجه :
أحدها
: أن البصر
الصفحه ٩٤ :
فقد فقد علما ؛
كالأكمه والعنين والأصل أقوى من الفرع.
ثم الّذي يدل على
ضعف البديهيات وجوه خمسة
الصفحه ٩٥ :
اما قولنا : الكل
أعظم من الجزء ؛ فلأنه لو لم يكن الكل زائدا على الجزء لكان وجود الجزء الآخر
وعدمه
الصفحه ١٠٠ : الثانى
فهو باطل من وجهين :
أحدهما
: إنه إذا كان
الوجود قائما بالسواد فالسواد فى نفسه ليس بموجود ، والا
الصفحه ١٠٢ : له ، فالحكم على السواد بأنه موصوف بالوجود
حكم بوحدة الاثنين ، الا أن يقال المراد : من كون السواد
الصفحه ١٠٣ :
متناقض.
وان قلنا : وجوده
زائد عليه ، توجه الاشكال من ثلاثة أوجه :
أحدها
: أنه يلزم قيام
الوجود
الصفحه ١٠٦ :
يستحيل ألا تكون
حاصلة فيهما بل فى غيرهما. واذا كان كذلك. كان الحق من هذه القضية المنفصلة هو
الجز
الصفحه ١١٠ :
فوجب أن يكون
خارجا عن حد العدم الصرف وغير واصل الى حد الوجود الصرف.
فهذه الاشكالات
قطرة من بحار