الصفحه ٢٢٧ : وامتداد الحركة لا وجود له فى
الأعيان ، لأن
__________________
١ ـ فاذا : ت ج ل
، فان : م.
٢ ـ الوجود
الصفحه ٢٦٨ :
أن الإضافة عرض
واحد قائم بمحلين ، كالجوار والقرب.
لنا لو جاز فى
العقل أن يكون الحال فى هذا المحل
الصفحه ٤٢٧ : المعارضة واردة : ا ق لازمة : ا ك ق م ، فيه : ي ، وبالله
التوفيق : م ، والله اعلم : ج : ت ك ل ف ق لب ي.
الصفحه ٢٦٧ :
سلمنا أنه لا بد
له من سبب ، لكن لم لا يجوز أن ينتفى لانتفاء الشرط : وهو أن تكون الأعراض الباقية
الصفحه ٥١٥ : ملك الله تعالى بغير إذنه ، ولو لم
أشتغل بها فربما عذبت بترك الطاعة ، فيبقى فى الخوف على التقديرين وعند
الصفحه ١٣٩ : بد منها فى الانتاج ويكون الكلام فى كيفية التئامها مع الأوليين كالكلام
فى كيفية التئام الأوليين ويفضى
الصفحه ٢٦٦ :
عند الاعدام ، اما
أن يكون قد صدر عنه أمر ، أو لم يصدر. فإن صدر عنه أمر فتأثيره فى تحصيل أمر
وجودى
الصفحه ١٠٢ : له ، فالحكم على السواد بأنه موصوف بالوجود
حكم بوحدة الاثنين ، الا أن يقال المراد : من كون السواد
الصفحه ١٤٤ :
الصورتين على ان
المناط ، هو المشترك ، ثم يستدل بذلك على ثبوته فى الصورة الأخرى ، وهو القياس فى
عرف
الصفحه ٣٩٣ : يقال الله تعالى خلق الأفلاك ، وخلق فيها طباعا محركة لها
لذواتها. ثم ان بسببها تتولد هذه الحوادث فى
الصفحه ٤٢٢ : عالمية الله تعالى صفة معللة بمعنى قائم به وهو العلم ، وهو لا
يتحقق الخلاف بينهم وبين المعتزلة فى المعنى
الصفحه ٧ : منها بالقدر الّذي دخل فى علم الكلام والتصوف وبسبب ذلك
لم ينم التفكير الفلسفى المحايد الحر ؛ لأن منشأ
الصفحه ١٥ : سبب له ولا علة. لأنه ما دام فى حيز العدم فانه عدم سبب
التفكير فى حاجته الى المؤثر ، هو عدمه يعنى عدم
الصفحه ١٨ : إليه مرة ثانية ، اذ لم يبق له حاجة به لأن الشيء المحدث عند ما حدث وتم
انقطعت علاقته مع مؤثره وان فرض
الصفحه ١٣٧ :
الامتناع ضرورى.
وأما إبطال التولد فلأن العلم فى نفسه ممكن فيكون مقدورا لله تعالى ، فيمتنع وقوعه