الصفحه ٤٩ : ـ لم يثبت بحجة
قاطعة أن كون الله تعالى سميعا بصيرا أمر زائد على كونه عالما.
يط ـ لم يثبت بحجة
قاطعة
الصفحه ٢٤٠ : امتياز الحى
عن الجماد بصفة ، وإلا لم يكن اتصاف الحى ، ويقدر أولى من الجماد.
واحتج ابن سينا فى
القانون
الصفحه ٢٨٦ :
بيان الحصر : أن
الجسم ان كان مستقرا فى مكان واحد أكثر من زمان واحد ، فهو الساكن. وإن لم يستقر
كذلك
الصفحه ٣٢٩ :
أما المثلان فحدوهما
بأنهما اللذان يشتركان فى الصفات الذاتية أو أنهما اللذان يقوم كل واحد منهما
الصفحه ٣٧٠ :
مسئلة :
اتفق الكل على
استحالة الألم على الله تعالى.
أما اللذات
العقلية فقد اثبتها الفلاسفة
الصفحه ٣٨١ : نفس الأثر. أما أولا فلأن الموجدية صفة
للموجد. والأثر قد لا يكون صفة له. فإن العالم ليست صفة لله تعالى
الصفحه ٤٨٤ :
لكان من الواجب أن يزيد الله تعالى فى قوتنا ثم يكلفنا ما لا يشق علينا ليحصل الاستحقاق
من غير المشقة
الصفحه ٥٣٢ :
(وَأَنِّي
فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعالَمِينَ). فالمقصود حاصل. ولأن البشر يعرفون الله تعالى ويعبدونه
الصفحه ٥٧١ :
الرسول فى كل ما
علم بالضرورة مجيئه به. وهذا لا يقبل التفاوت. فمسمى الإيمان لا يقبل الزيادة
الصفحه ٤٧٢ : ، كما ظهر ، فيكون الله تعالى عالما
بكونه محالا ، والعالم بكون الشيء محالا ، لا يريده ، فيستحيل أن يريد
الصفحه ٥٩٣ :
فالذى يجمعهم أن
الإمام بعد الرسول عليه الصلاة والسلام على ابن أبى طالب رضى الله عنه بالنص الخفى
ثم
الصفحه ٢٩٥ : القديم لا يعدم. فإن الله تعالى. قادر من الأزل إلى الأبد على ايجاد
العالم. فبعد أن أوجده ، ما بقيت تلك
الصفحه ٥٤٩ : نظرنا إلى الجزء المادى لم يكن قابلا للعدم والا
لافتقر إلى مادة أخرى. ولا محالة ينتهى إلى ما لا مادة له
الصفحه ٢٥٤ : ، والشرط والمشروط.
وعن الثالث أن
المؤثر فى وجود أفعال الله تعالى هو تعلق قدرته بها ، زمان حدوثها وأما
الصفحه ٣٠٥ : اللوازم لا يدل على الاشتراك فى الملزومات.
وثالثها
: أن الجسم لا معنى
له إلا الحاصل فى الحيز والأجسام