الصفحه ٥٢٣ :
انضاف إليها العلم
التام بما فى الطاعة من السعادة وفى المعصية من الشقاوة ، صار ذلك العلم معينا له
الصفحه ٥٥٥ :
فى نفسه فلم.
وعن الثالث : أنه
إنما يكون مبدأ ، لو وجد مع الوجود المبتدأ لذلك الوقت.
مسئلة
الصفحه ١٠٠ : كونه سوادا هو نفس كونه موجودا أو مغايرا له.
فان كان الأول كان
قولنا : السواد موجود جاريا مجرى قولنا
الصفحه ٢١٧ : قسمة ، أو لا نسبة ، ولا قسمة.
أما النسبة فسبعة
أقسام : الأين وهو الحصول فى المكان. والمتى وهو الحصول
الصفحه ٤١٣ :
الأول
: ان المعلوم متميز
والشخص قبل وجوده نفى محض ، فلا يكون فى نفسه متميزا ، فلا يصح أن يكون
الصفحه ٤٣٨ : حصر
الصفات فى السبعة أو الثمانية بانا كلفنا بكمال المعرفة ، وكمال المعرفة انما يحصل
بمعرفة جميع الصفات
الصفحه ١٥٤ :
أولها
: أنا نحكم على شريك
الله تعالى بالامتناع. فلو لا أن نتصوره ونميزه عما عداه وإلا لاستحال
الصفحه ١٦٣ :
إلى أن يعرف ذلك
بالدليل لأنهم لما جوزوا اتصاف المعدوم بالصفة ، لم يلزم من اتصاف ذات الله تعالى
الصفحه ١٩٩ : المحمول له أو
سلبه عنه.
فإذا قلنا السواد
فنى ، فالموضوع هو السواد ، والمحمول هو الفناء فلا بد وأن يكون
الصفحه ٢١٠ : ممتنع. فإن العالم قديم عندهم زمانا ، مع إنه فعل الله سبحانه وتعالى.
وعندى أن الخلاف فى هذا المقام لفظى
الصفحه ٢٣٠ : الممانعة
فيكون عدميا. والله أعلم.
تقسيم المحدثات
على رأى المتكلمين
المحدث اما أن
يكون متحيزا أو قائما
الصفحه ٢٤٧ : المعلوم لا إجمال فيه
، والوجه المجهول غير معلوم البتة ، لكن لما اجتمعا فى شيء واحد ، ظن ان العلم
الجملى
الصفحه ٣٦٠ : :
ماهية الله تعالى
لا يتحد بغيره لأنه حال الاتحاد ، إن بقيا موجودين فهما اثنان لا واحد. وان صارا
معدومين
الصفحه ٥٢٥ : لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ).
__________________
١ ـ من : ما : ا.
٢ ـ ترى
الصفحه ٥٩٢ : بل أوصى بها
إلى عبد الله بن عمرو بن حرب الكندى.
السادس
: لا بل أوصى إلى
عبد الله بن معونة بن جعفر